الصفحه ٧٨ :
شنترية : بها قوم
من البربر (١٢٥) وأخلاط العرب ، وبها معدن الحديد والبريم ، وبينها وبين
الإسكندرية
الصفحه ١١٣ :
سابور (١٨٩) بن أردشير بن بابك أربع سنين فلم يقدر عليها ، وكانت مركبة على قناطر يدخل
الماء من تحتها
الصفحه ١٤٦ : . وحج آدم فقالت له الملائكة :
لقد حججنا هذا البيت قبلك بألفي عام. فقال آدم : رب اجعل له عمارا من ذريتي
الصفحه ١٧٤ : ألف ذراع ، وله سرب من وجه
الأرض كالمدرج يتعدى إلى الموضع الذي هم فيه. وفي أعلى الجبل كهف يشبه البئر
الصفحه ١٩٠ :
فصل في المحيط
وعجائبه
اعلم أن المحيط هو
البحر الأعظم الذي منه مادة سائر البحار المتصلة والمنقطعة
الصفحه ١٩٢ :
وسنذكر كل بحر على
حدته ، وما فيه من الجزائر والآثار والعجائب على الترتيب إن شاء الله تعالى.
أما
الصفحه ٢١٧ : . ومنها جزيرة في هذا البحر بها أقوام أبدانهم أبدان
الآدميين ورؤوسهم رؤوس الدواب يخوضون في البحر فيخرجون ما
الصفحه ٢٢١ : وعرضه ، يتقد من ألوان الدر والياقوت والكهرمان والأصفر والأزرق والزبرجد
والبلخش والأحجار التي لم تر في
الصفحه ٢٤١ :
صيحة عظيمة ما سمع
أهول منها ، فكادت قلوبنا أن تنشق من الخوف واضطرب البحر وكثرت أمواجه وخفنا الغرق
الصفحه ٢٤٨ :
نهر جيحون (٣٥٠) : قال الاصطخري (٣٥١) : نهر جيحون يخرج من حدود بذخشان ثم تنضم إليه أنهار كثيرة
من
الصفحه ٢٩٠ : خرج محكه أحمر فحمله
فكل شيء يقوم فيه يصعد معه ، وإن خرج المحك أغبر فكل من استعان بحامله أعين به ،
وإن
الصفحه ٣١١ : الأدوية
وأصغر منه ، وهو الذي يقال له الخوخ التلباشري ، وهو أحلى من الأول. والقراصيا
أيضا نوعان. أحدهما
الصفحه ٣٣٤ :
الخولنجان (٤٦٤) : حار يابس ، يحلل الرياح وينفع من القولنج ووجع الكلى
ويهيج الباه ، ويطيب النكهة
الصفحه ٣٣٥ : ويذهب الورم العارض منه ، وينفع من الأورام الحارة في
الأحشاء خصوصا في الحلق إذا تغرغر به ممرسا في ماء عنب
الصفحه ٣٤٠ : (٤٧٧) : حار يابس يفتح السدد ، ويشفي من الخمار وينفع من ضربة
السكر ويولد رياحا.
اللفت (٤٧٨) : حار رطب