الصفحه ١٩٧ : ) وزئبقا ، وجعل مع ذلك كلاليب (٣١٠) من حديد وأقامهما في المكان المعهود ، فجاء التنين من الغد
إليهما على
الصفحه ٢٠٠ :
والكباش الكبار ؛
ومن القردة ما هو أبيض ومنها ما هو كالقرطاس ، ومنها ما هو أبيض الظهر أسود البطن
الصفحه ٢١٦ :
المطربة والصياح
المزعج وغير ذلك من الأصوات العجيبة. وقيل إن الدجال (٣٢٥) بها ، وقيل إنه بغيرها
الصفحه ٢٣٩ :
عليها من المغرب سارت لنحو المشرق ، وكلما هبت من المشرق سارت لنحو المغرب ،
وحجارتها خفاف فترى الحجر تظن
الصفحه ٢٤٧ :
من هذا النهر خمس
وسبعون شعبة ، كل شعبة منها نهر عظيم ، وعموده لا يتغير ولا ينقص ذرة لغزارة مائه
الصفحه ٢٦٠ : ، ومن ينتزع مني ذلك؟ فدعا المؤمن عليه فجاء البحر وأغرق
ذلك كله في ليلة واحدة حتى صارت كأن لم تكن
وقد
الصفحه ٢٧٧ :
جبل التر : على
ثلاث مراحل من قزوين ، وهو جبل شامخ لا تخلو قلته من الثلج لا صيفا ولا شتاء ،
وعليه
الصفحه ٣٢٨ :
الخلط إلى الحلق ،
يمنع نزف الدم ، وينفع من الجرب والقوابي وحرق النار ، ووضعه على الرأس يمنع
الصداع
الصفحه ٣٣٣ :
الشاهبلوط (٤٦٠) : ينفع لإدرار البول ، وينفع من السموم ونزف الدم.
الفستق : حار يابس
أشد حرارة من
الصفحه ٣٥٧ :
تضره السمومات
الحيوانية والنباتية. قضيبه يطبخ ويشب من مرقه ينفع الحصى في المثانة ومن تقطير
البول
الصفحه ٤٠٨ :
وراءه؟ قال : حجاب
من الريح. قال : فما وراء ذلك؟ قال : كنف محيط بالدنيا كلها. قال : صدقت يا محمد
الصفحه ١٠ : ء مركبة على أطرافها. والذي عليه الجمهور : أن الأرض مستديرة كالكرة ، وأن
السماء محيطة بها من كل جانب
الصفحه ٣٠ :
قطعت من القلزم
إلى حد العراق (٢٨) في البرية على خط مستقيم ، وشققت أرض السماوة ، ألفيته نحو
شهر
الصفحه ٤٨ : ويهابها ويخافها.
قيل : وأنبت الله
عز وجل من تلك الياقوتة جبل قاف ، وهو من زمردة خضراء وله رأس ووجه
الصفحه ٦٠ :
برفع البلاد التي
على ساحل البحر الشامي ونقلها من الحضيض إلى الأعلى ، ثم أمر أن تحفر الأرض بين
طنجة