الصفحه ٨٨ :
وقبالة الفسطاط
الجزيرة المعروفة بالروضة (١٤١) ، وهي جزيرة يحيط بها بحر النيل من جميع جهاتها ، وبها
الصفحه ٩٦ :
وزماخر : وهي
مدينة حسنة كثيرة الفواكه يقرب منها جبل الطليمون وهو يأتي من جهة المغرب فيعترض
مجرى
الصفحه ١٠٥ :
حمامات حامية من
غير نار وبها حمام يعرف بحمام الدماقر كبير وأول ما يخرج ماؤه يسمط الحدأة والدجاج
الصفحه ١٣٣ : شيء من فخار الصين.
وقد ذكرنا من أقصى
المغرب إلى أقصى المشرق من المحيط إلى المحيط. ونرجع الآن إلى
الصفحه ١٦٣ : إلى المكان المعروف بالضيافة وكل أراضيهم رمال. وكان من عادة عمليق أن كل بكر
يفترعها يقف وليها خلف ظهره
الصفحه ١٨١ :
ويتشعب من هذا
النهر نيف وسبعون نهرا ، وليس من الملوك التي في تلك النواحي من عنده جند مرتزقة (٢٩٦
الصفحه ١٩٩ : ثلاثمائة من من الذهب
، في كل من ستمائة درهم فيتحصل له في كل يوم ما يزيد على مائة ألف مثقال وخمسة
وعشرين ألف
الصفحه ٢٢٦ :
جزيرة القندج :
فيها صنم من رخام أخضر ودموعه تسيل على ممر الأيام والليالي فإذا دخل الريح في
جوفه
الصفحه ٢٣٨ : باب لها ولا يعمل فيها الحديد ، وعلوها أكثر من مائة ذراع ، وعلى رأسها صورة
إنسان ملتف بثوب كأنه من ذهب
الصفحه ٢٥٥ :
نهر مكران : هو
نهر عظيم عليه قنطرة ، قطعة واحدة ، من عبر عليها يتقايأ جميع ما في بطنه ولو
كانوا
الصفحه ٢٩٢ :
فاستدعى آصف بن
برخيا (٣٩٨) وزيره وأمره
بإحضار عش عقاب وبيضه على حاله من غير أن يخربوا منه شيئا
الصفحه ٢٩٩ : أنه يصفو بصفاء الجو ويتكدر بكدورته. ومن عجيب
أمره أيضا أنه إذا سقي الإنسان من محكه فعل فعل السم ، وإذا
الصفحه ٣٠١ :
العقيق (٤١٦) : وهو معروف ، من تختم به سكن غضبه عند الخصومة وسكن ضحكه
عند التعجب. والسواك بنحاتته
الصفحه ٣١٣ :
الزيتون (٤٣٩) : نوعان : منه بستاني وبري ، والبري هو الأسود ، وشجرته
مباركة لا تنبت إلا في البقاع
الصفحه ٣١٧ :
طليت به السرة
ويقتل دود الأذن إذا قطر فيه من عصارتها. والخوخ بارد رطب وهو يزيد في الباه ويضر