الصفحه ٣٨٢ : أصبعين. وأهدى إليه أربعين درة يتيمة
، كل واحدة تزيد على ثلاثة مثاقيل ، وأهدى إليه عشرة أمنان كافور
الصفحه ٣٩٦ :
بالطول والعرض لأنهم أرواح نورانية لا أجسام جثمانية ، ضوءه كضوء النهار في ظلمة
الليل ، له أربعة وعشرون
الصفحه ٤١٦ : تسمع ما يقول عبادك؟ فأوحى الله
سبحانه وتعالى إليه : يا موسى إني خلقت أربعة عشر ألف مدينة من فضة
الصفحه ٤١٩ : بن نافع عن محمد
بن عبد الله بن عامر المكي أنه قال : خلق الله خلقه من أربعة أشياء : الملائكة من
نور
الصفحه ٤٢٦ : فقلت ثلاثة. قال : والرابعة : فتنة عظيمة تكون في أمتي لا تبقي بيتا في
العرب إلا دخلته. قل : أربعة
الصفحه ٤٢٩ : ) سمي محرما
لحرمة القتال فيه وكانت العرب الجاهلية قد حرمت أربعة شهور (المحرم ورجب وذي
القعدة وذي الحجة
الصفحه ٤٤٤ : لون ولها أربع قوائم ، رأسها رأس ثور وآذانها آذان فيل ، وقرونها
قرون أيل ، وعنقها عنق نعامة وصدرها صدر
الصفحه ٤٦٢ :
ذكر المطرة التي تنبت
الأجساد
قالوا : فإذا مضى
من النفختين أربعون عاما أمطر الله سبحانه من تحت
الصفحه ٤٦٧ : وعشرون صفا ، ثمانون من أمتي ،
وأربعون من سائر الأمم. ثم تقرب الشمس من رؤوس الخلائق ويزداد في حرها سبعين
الصفحه ١١ : محفوظة في مكتبة باريس.ثم التفوا حول رأس الرجاء الصالح سنة ١٤٩٧ م ، بعد
فتح القسطنطينية سنة ٨٥٧ ه / ١٤٥٣
الصفحه ١٢ :
وطبع في مدينة
أوبسالا السويدية في مجلدين بعناية تورنبورغ ما بين سنة ١٨٣٥ وسنة ١٨٣٩ م. وطبع في
الصفحه ٧ : فهرس
ذخائر التراث العربي الإسلامي الصادر في العراق سنة ١٤٠١ ه / ١٩٨١ م.
سراج الدين ابن
الوردي
الصفحه ٦٧ :
سائر الأقاليم حتى إلى الهند والصين ، وهو مسافة سنة لحسنه وحلاوته وعدم تسويسه
ونقاء صحته. ولها ربضان
الصفحه ٨٧ : العاضد صاحب مصر سنة ٥٥٨ ه. كان يخدم الصالح بن رزيك
، فأقبل عليه وولاه الصعيد وهو أكبر الأعمال بعد
الصفحه ١٥٧ : سنين وكان عدد الملوك المبتلين بجمع ذلك ثلثمائة وستين
ملكا وخرج المهندسون والفعلة والحكماء والصناع من