الصفحه ١٨٥ : خارج السد ، وأقطعهم تلك الأراضي يعمرونها
ويأكلونها ، وهم الخزلجية والسنية
الصفحه ١٩١ : في بغداد
عام ١٠٥١ م. نشأ في خوارزم ودرس فيها علوم النبات على عالم اغريقي ، ثم تركها في
حوالي سن
الصفحه ١٩٥ : وانعقدت عنه ألسنة الأضداد. ويوجد أيضا بساحله
حجارة مختلفة الألوان يتنافس أهل تلك البلاد في أثمانها
الصفحه ١٩٩ : ويكثر في بعض السنين ويقل في بعضها كالنبات.
فمن جزائره جزيرة
زانج (٣١١) وتشمل جزائر كثيرة في آخر حدود
الصفحه ٢١٠ : دابة المسك
البحري ، وهي دابة تخرج من البحر كل سنة في وقت معلوم بكثرة عظيمة ، فتصاد وتذبح
فيوجد المسك في
الصفحه ٢٢٥ : في السن وقد ذهبت قوته وابيض شعره عاد في الحال إلى قوة
الشباب واسود شعره. وذكر أن بعض الملوك بالهند
الصفحه ٢٣٠ : ، والزوجة الرابعة للنبي صلى الله عليه وسلم ، أمها زينب بنت
مظعون ، توفيت سنة ٤١ ه ، وهي التي حافظت على نسخة
الصفحه ٢٣٥ : المنشار :
وهي سمكة عظيمة كالجبل العظيم ، ومن رأسها إلى ذنبها كالمنشار من عظام سود مثل
الأبنوس ، كل سن منها
الصفحه ٢٤٥ : سنة وستة شهور ، ثم يسلط علي بهيمة
من بهائم البحر المسجور. فكف الناس عن السلاح وأقبل الطالع نحو السد
الصفحه ٢٥٣ : . بينما ينكر
أهل السنة ذلك ، ويعتبرون نسبة المذهب الجعفري إليه افتراء. استطاع أن يؤسس في
عصره مدرسة فقهية
الصفحه ٢٥٩ : الجزيرة ويرجح المؤلف هذه بقوله" بأن (كاسيان) وكان في مصر سنة (٣٩٠ ـ ٣٩٧
م) يقول على وجه اليقين أن تنيس
الصفحه ٢٦٤ : ، يقصدها الناس في يوم
معلوم من السنة فإذا طلعت الشمس في ذلك اليوم فاضت تلك العين ثم يظهر على تلك
الشجرة زهر
الصفحه ٢٦٥ : أمن من مرض تلك السنة.
الصفحه ٢٦٦ : ) نهاوند : مدينة
إيرانية تقع في منطقة جبلية إلى الجنوب من جبال زاغروس تم الفتح الإسلامى لنهاوند
سنه ٢٩ ه
الصفحه ٢٦٨ : مكرمة. [الإصابة ٤ / ٣٥٩ ؛
وأعلام النساء ٢ / ٧٦٠ ؛ ومنهاج السنة ٢ / ١٨٢ ـ ١٩٨].
(٣٧١) الكبش : هو فحل