الصفحه ٥٤ : بن أحمد بن الأغلي سنة ٢٦٣ ه ، وقيل في تسميتها أكثر من سبب ، من
هذه الأسباب ، أنها سميت (رقادة) لكثرة
الصفحه ٥٥ : ، وهو ما
لا يمكن أن يقبله شعب نشأ على السنة ، وتعصّب لمذهب الإمام مالك ، وكان من نتيجة
ذلك أن اشتعلت عدة
الصفحه ٨٢ : المنارة قائمة حتى دمرها زلزال شديد سنة ١٣٠٧ م.
الصفحه ٨٩ : المسلتين اللتين اقامهما سنوسرت
الاول عند مدخل معبد «رع» اما المسلة الثانية فقد سقطت سنة ١١٩٠ م ، بقيت هذة
الصفحه ٩٠ : ان السنة الشمسية وحدة في التوقيت.
(١٤٣) البستان :
الحديقة وهي فارسية معربة من بو : الرائحة وستان
الصفحه ٩٤ :
جعلها على عدد أيام السنة فإذا أجدبت (١٥٤) الديار المصرية كانت كل قرية تقوم بأهل مصر يوما ، وبأرض
الفيوم
الصفحه ٩٨ : ويعود نشوء دمشق إلى تسعة
آلاف سنة قبل الميلاد ، كما دلت الحفريات بالقرب من منها في موقع تل الرماد وقد
الصفحه ١٠٨ : منهم
جزية عظيمة وتكررت غزوات المصريين لسوريا ونشبت حرب عظيمة بين المصريين والحيثيين
استمرت لمدة ١٥ سنة
الصفحه ١٢٧ : ، وفي فصل مخصوص في السنة يقوم هؤلاء
الصيادين بإصطياد انثى الغزال البري مستخرجين من صرتها المسك الاسود
الصفحه ١٣٠ : ذلك غير النطق والحركة. فأعجب
الملك ذلك وأمر بتعليقة وبإدرار الرزق عليه إلى انقضاء مدة التعليق فمضت سنة
الصفحه ١٤٥ : ء على الماء قبل أن يخلق الله الأرض والسموات بأربعين سنة. وقد روى ابن
عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى
الصفحه ١٥٨ : ،
وأمر من أراد من نسائه وحرمه وجواريه وخدمه أن يأخذوا في الجهاد. فأقاموا في أخذ
الأهبة لذلك عشرين سنة. ثم
الصفحه ١٦٩ :
الزاخرة بالاثار والمعالم السياحية .. وجدت قبل حوالي ٢٠٠٠ سنة وترك بها شعوب
كثيرة تعاقبوا عليها آثارا عديدة
الصفحه ١٨٠ : سنين ؛ فلما تغلبت
الروم على بلده بقي السرير على حاله ، وقيل إنه باق إلى الآن.
أثل : وهي مدينة
كبيرة
الصفحه ١٨٣ :
وإذا غسل الإنسان
رأسه بالغا كان أو غيره ، لم يحصل لرأسه صداع في تلك السنة.وقد أكثروا الكلام في
هذا