الصفحه ٢٣٧ :
الإسكندرية ، ثم إلى سواحل الشام ، إلى أنطاكية.
وذكر في كتاب
أخبار مصر أنه بعد هلاك الفراعنة كانت ملوك بني
الصفحه ٢٤٣ : والجواهر.
ذكر السمرقندي في
كتابه : أن ذا القرنين أراد أن يعرف ساحل هذا البحر ، فبعث قوما في مركب وأمرهم
الصفحه ٢٤٨ : في هذا الباب إمّا عن مشاهدة فعلية
وإمّا نقلا عن كتاب بطليموس وقد نقلت مؤلفاته إلى عدة لغات وتمّ طبعها
الصفحه ٢٦٠ : ورد في الكتاب
العزيز ذكر قصتهما في سورة الكهف في قوله تعالى : (وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً رَجُلَيْنِ
الصفحه ٢٦٢ :
فصل في
عجائب العيون والآبار
منها عين أذربيجان
: قال في كتاب تحفة الغرائب : قيل : يأخذون قالب
الصفحه ٢٦٣ :
عين باميان (٣٦٥) : قال في كتاب تحفة الغرائب : بأرض باميان عين ينبع منها
ماء كثير بصوت عظيم وجلبة
الصفحه ٢٧٠ : أهلوردVilhelm
Ahiwardt
كتاب سماه (الأصمعيات ـ ط) جمع فيه بعض القصائد التي تفرد الأصمعي بروايتها.
تصانيفه كثيرة
الصفحه ٣٠٨ :
وزرعت منها ألف
نخلة ، جاءت كل نخلة منها لا تشبه الأخرى. قال صاحب كتاب الفلاحة (٤٢٧) : إذا نقعت
الصفحه ٣١١ : البرقوق وهو حلو أغبر والآخر أسود حامض. قال صاحب كتاب الفلاحة
: من أراد أن يكون بلا نوى فليشق أسافل قضبانها
الصفحه ٣١٦ : الخوخ أكثر ما يحمل أربع سنين ، والحر والبرد يهلكه.
وهو نوعان : شعري وزهري. قال صاحب كتاب الفلاحة : إذا
الصفحه ٣١٧ : النشوء ، إلا أنه إذا نبت
طال مكثه ، قال صاحب كتاب الفلاحة : من أراد أن تعظم هذه الشجرة عنده فلينزع أكثر
الصفحه ٣١٩ : أن يحمر ثم مسحت المداد فتخرج
الكتابة وما تحتها أبيض ليس به حمرة. وكذلك إذا قطعت ورقة ورسمت فيها ما
الصفحه ٣٢٤ :
أصلا
قال صاحب كتاب
الفلاحة : إذا أردت أن ترى من الكرمة عجبا من كثرة النفع وقوة الأصل وزيادة الحمل
الصفحه ٣٣٠ : لا يسقط ورقها كالنخلة ؛ قال صاحب كتاب الفلاحة : إذا
زرعت النرجس تحت شجرة النارنج تبدلت حموضتها
الصفحه ٣٦٦ : ويعملها ،
وإذا عرفنا أنه كان يؤدّب الصّبيان في كتّاب استطعنا أن نقول جازمين أن عمل الجلود
لم يكن صناعة