الصفحه ٢٧ : عليه السلام (الذي يقال
أنه سمي كذلك لأن ما حوله كان يخضر حين يناجي ربه) .. وقد توسع ابن كثير في كتاب
الصفحه ٣٥ :
والممالك ، ص ١٨).
(٤٥) كيماك : يقول
عنهم شرف الزمان المروزي في كتابه طبائع الحيوان" كيماك وهم قوم ليس لهم
الصفحه ٤١ : .
__________________
(٥٢) سورة الطلاق :
آية ١٢.
(٥٣) يعتبر وهب بن
منبه (ت ١١٠ ه / ٧٣٢ م) من رجال الطبقة الأولى من كتاب
الصفحه ٤٤ : تعالى فجمع تلك المياه فردها إلى
الجنة.
وزعم أهل الكتاب
أن أربعة أنهار تخرج من الجنة : الفرات وسيحان
الصفحه ٤٨ : على الصانع بعزيز ،
وإن يكن من اختراع أهل الكتاب وتنميق القصاص ، فكلها تمثيل وتشبيه ليس بمنكر.
والله
الصفحه ٥٢ : هناك. ويزعم أنه التقى
بأبي حامد الغزالي صاحب كتاب إحياء علوم الدين ثم رجع إلى المغرب. يقول عنه ابن
الصفحه ٥٨ :
كتاب (اختصار الأخبار عما كان بثغر سبتة من سنى الآثار) لمحمد بن القاسم الأنصاري
السبتي الذي ذكر أن
الصفحه ٧٢ : ومقر ملوكهم. عبر مؤرخو العرب عن عظمة موقع طليطلة ، من ذلك ما ذكره الحميري
في كتابه الروض المعطار في
الصفحه ٧٥ :
إسرائيل التاريخيين ، وهو صاحب مزامير داود الشهيرة.
(١١٩) الزبورZabur : هو الكتاب الذي نزل على نبي الله
الصفحه ٧٨ : البربر في الأندلس وأشار المؤرخ شارل أندري جوليان في كتابه
تاريخ أفريقيا الشمالية" إلى أن البربر لم يطلقوا
الصفحه ٨٣ : عصره ، والذي نقل عنه ابن الأثير واليعقوبي. ويعتمد
الكتاب على مصادر غير موثوق بها وهو في أربعة أجزا
الصفحه ٨٤ : جهة أربعون شبرا ، عليها خط بالسرياني ، حكي أنهما
منحوتان من جبل برسم الذي هو غربي ديار مصر ، والكتابة
الصفحه ٨٥ : . وذكر الكندي
في كتاب فضائل مصر ما يوافق ذلك : وهو أن عمرو بن العاص رضي الله عنه سار في سفح
المقطم ومعه
الصفحه ٩١ : في معجم البلدان :
الجيزة في لغة العرب : معناها الوادي أو أفضل موضع فيه ورد في كتاب الانتصار أن
مدينة
الصفحه ٩٥ : المرموز إليه بطير اللقلق وقد تطورت الكلمة فصارت تكتب
باللغة القبطية ويذكر كتاب صبح الاعشى أن أقليم