الصفحه ١٣٥ : ثالث يوم ، فمن وجد
زيادة أخذ الذهب وإلا رفع متاعه وترك الذهب أو أخذ الذهب مع زيادة. وهكذا يفعل
تجار
الصفحه ١٤٦ : عز وجل ابنوا لي بيتا في
الأرض يعوذ به كل من سخطت عليه كما فعلتم أنتم بعرشي.
القول الثالث : أن
آدم
الصفحه ١٩٠ : ويخاطب من ركب هذا البحر أن يقف
عنده ولا يجاوزه. والصنم الثالث أبيض يومئ بأصبعه إلى البحر : من جاء وجاوز
الصفحه ٢٢٨ :
فلما كان ثالث
ليلة وجاء الطائر على عادته وقعد مكانه جئت حتى قعدت عنده من غير خوف ولا دهشة إلى
أن
الصفحه ٢٩٨ : صار
في طور الحجرية. ولذلك غاصت إلى القرار وهذا طبع الحجر وهو الطور الثاني. وفي
الطور الثالث وهو الطور
الصفحه ٣٠٦ : ويقعد على الثالث ، فلما قعد نبي الله على المنبر خار كخوار الثور
ـ أي الجذع ـ ارتج لخواره المسجد حزنا على
الصفحه ٣٨٣ : ساق وعل ، والثالث كف عقاب ومخلبه وثلاثون جاما من الجزع اليماني ، فتح كل
منها شبر في شبر. وكان عنده
الصفحه ٣٩٨ :
ثلاث ورقات ومن
ورق الجنة ، وكان متشحا بالواحدة متزرا بالأخرى معتما بالثالثة.قال : صدقت يا محمد
الصفحه ٣٩٩ : العرش وأمرها أن ترتفع إلى مكانها فارتفعت ، ثم خلق
السادسة ثم الخامسة ثم الرابعة ثم الثالثة ثم الثانية ثم
الصفحه ٤٠٠ : : فالثالثة مم خلقت؟ قال : من زبرجدة خضراء. قال :
فالرابعة. قال : من ذهب أحمر. قال : فالخامسة. قال : من ياقوتة
الصفحه ٤١١ :
الأولى للمنافقين
، والثانية للمجوس ، والثالثة للنصارى ، والرابعة لليهود ، والخامسة سقر ،
والسادسة
الصفحه ٤٢١ :
في البر.
الثالث : ثمانية
عشر ألف عالم ؛ قال وهب : لله تعالى ثمانية عشر ألف عالم ، الدنيا منها عالم
الصفحه ٤٢٢ :
بالكنف الثالث من
الدنيا ، وأربعة آلاف بالكنف الرابع من الدنيا ، مع كل ملك من الأعوان ما لم يعلم
الصفحه ٤٢٦ : .
والثانية فتح بيت
المقدس ، قل : اثنتان. فقلت. قال : والثالثة موتان يكون في امتي كعقاص الغنم. قال
: ثلاثة
الصفحه ٤٦٣ :
ذكر النفخة الثالثة
وهي نفخة القيامة
وذلك قوله تعالى :
(ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ