الصفحه ١٠٤ :
__________________
قومه وأيده بالمعجزات
من إحياء الموتى بإذن الله وغيرها أوحي إليه الإنجيل ، ورفعه الله اليه ، وسوف
يعود
الصفحه ٢٧٠ :
بئر برهوت (٣٧٤) : وهي بقرب حضر موت. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن فيها أرواح الكفار
الصفحه ٢٧٧ : على مسافة ٤٠٠٠ متر تقريبا. ومنه إشتق اسم الغار ، غار
ثور الذي مكث فيه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٨٥ : جبال الدنيا ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قرأ (فَسُبْحانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ
الصفحه ٨٧ : عن فراخها وتطيرهم ، وقال :
والله ما كنا لنسيء لمن لجأ بدارنا واطمأن إلى جانبنا
الصفحه ٣٤ : البلقان ، ويجعل بلاده متصلة لا يفصلها عدو
يتربص بها. ومن أبرز ما استعد له لهذا الفتح المبارك أن صبّ مدافع
الصفحه ٢٢٩ : والحبشة ؛ وعلى ساحله الشرقي بلاد العرب وعلى
ساحله الغربي بلاد اليمن. والقلزم اسم لمدينة على ساحله ؛ وهو
الصفحه ٢٤٥ : سبع مرات ، وفي وحي الله عز وجل أن ملكا ، عصره عصرك وصورته صورتك
وصوته صوتك واسمه اسمك ، يسد هذا الثغر
الصفحه ٢٠٢ :
الحافظ ابن الجوزي
رحمه الله في كتابه المسمى بكتاب الحيوان ، وكان قد وصل إليه رجل من أهل الغرب ممن
الصفحه ٢٣٨ : عظيمة بها أنهار وأشجار وثمار ومزارع وبها جبل يقال له جبل البركات ،
يظهر منه دخان في النهار وبالليل نار
الصفحه ٢٩٠ : مغبرا فكل من اكتحل به على اسم أحد أحبه ،
رجلا كان أو امرأة.
الحجر الأخضر :
إذا حك وخرج محكه مبيضا
الصفحه ٣٠٠ : .
وعن جعفر الصادق
رضي الله تعالى عنه أنه قال : ما افتقرت يد تختمت بالفيروزج.
والمرجان (٤١٥) : ينبت في
الصفحه ٣٠٩ :
درها شجرة وإن صدق
الخبر فهذه من شجر الجنة. فكتب إليه عمر رضي الله عنه : صدقت رسلك ، وإنها الشجرة
الصفحه ٣٧٩ : الدولة بن بويه ، (٥٣١) وكانا شاعرين
بليغين ، فقال أبو علي لأبي دلف : صب الله عليك الحمى الخيبرية والدمامل
الصفحه ٤٠٩ : الحوت الذي يحمل الدنيا والأراضي
والجبال ، واسمه بهموت.قال : صدقت يا محمد ، فأخبرني عن أهل الجنة ، كيف