الصفحه ٤٧٧ :
في كل عاص له
نفس مقصّرة
وقلبه عن سوى
الربّ العظيم بري
فأوّل الشّفعا
حقا
الصفحه ٤٨٠ : غضب
سبحانه ، ولهم
نفع بلا غير
لهم من الله شيء
لا نظير له
الصفحه ١٩١ : . وبين ساحله وبين أرض الترك أرض وجبال مجهولة وخراب غير مسكونة ولا
مسلوكة. ثم يتشعب منه أعظم الخلجان وهو
الصفحه ٤٤١ : من وثاقي ثم وطئت بقدمي
كل منهل إلى مكة والمدينة.
وروي أن النبي صلى
الله عليه وسلم خطب فقال : ما بين
الصفحه ١٢٠ : : أرجان ، وهي أصغرهن وتسمى كورة سابور ، والكورة الثانية اصطخر (٢٠٤) وما يليها ، وهي كورة عظيمة وبها أعظم
الصفحه ١٣٢ : الأعظم المسمى جمدان وأهلها ذوو أموال غزيرة ، وهي قاعدة
من قواعد الصين.
كاشغر (٢٢٩) : وهي مدينة عظيمة
الصفحه ١٦٣ : الضيافة في أعظم زينة وهم مسرورون منشرحون. فلما
أخذوا مجالسهم قدموا الضيافة فرأى عمليق ما لم يره من كثرة
الصفحه ٢٥٢ :
الجنوب وهذا يتوجه
نحو الشمال. نهر الفرات الأعظم (٣٥٧) : هو نهر عظيم عذب طيب ذو هيبة. مخرجه من
الصفحه ٣٩١ : أوجه ناظرات
حاز ناظرها
ورونق الحسن
منها كيف ينطمس
وأعظم باليات ما
بها رمق
الصفحه ٦٠ : أميال. فلما أكمل الرصيفين
حفر لها من جهة البحر الأعظم وأطلق فم الماء بين الرصيفين ودخل في البحر الشامي
الصفحه ٧٠ : الأندلس أكثر مالا من أهلها
ولا أكثر متاجر ولا أعظم ذخائر ، وكان بها من الفنادق والحمامات ألف مغلق إلا
الصفحه ١١٠ : دليل على أن
ميّافارقين كانت أرض الحنطة والزيت والعنب والعسل ؛ وأية خيرات أعظم من هذه! وكانت
ميافارقين
الصفحه ١١٢ : يكن للنصارى أعظم منها. وكان بكنيستها العظمى منديل المسيح الذي
مسح به وجهه فأثرت فيه صورته فأرسل ملك
الصفحه ١٦٨ : الأعظم الذي فيه من بدائع
الصنعة المتقنة ومن أصناف التصاوير وأنواع التزاويق ما يعجز عن وصفه كل لسان ،
وليس
الصفحه ١٧٤ : أنقرة ، وكان فتحها من أعظم الفتوح الإسلامية ، وكان سببه أن امرأة علوية
أسرها الروم فأذلوها فنادت