الصفحه ٤٤ : تعالى فجمع تلك المياه فردها إلى
الجنة.
وزعم أهل الكتاب
أن أربعة أنهار تخرج من الجنة : الفرات وسيحان
الصفحه ١٤٦ :
يواقيت الجنة فلما
هبط آدم إلى الأرض أنزل الله عليه الحجر الأسود (٢٤٦) فأخذه فضمه إليه استئناسا به
الصفحه ١٥٦ : بعده على الانفراد ، وكان مولعا بقراءة الكتب القديمة ، وكلما مر به
ذكر الجنة وما فيها من القصور والأشجار
الصفحه ٣٧٦ : يقول :
سمرقند جنة في الأرض ترعاها الخنازير. ومن خصائصها الكواغد التي أزرت بكواغد الأرض
في الطول والعرض
الصفحه ٣٩٤ : محمد ، كم كانت الشرائع؟ قال : كانت مختلفة في الأمم الماضية. قال : صدقت
يا محمد ، فأهل الجنة يدخلون
الصفحه ٣٩٧ : لآدم : (اسْكُنْ
أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلا مِنْها رَغَداً حَيْثُ شِئْتُما وَلا
تَقْرَبا هذِهِ
الصفحه ٤١٢ : يمينك تحت خدك الأيمن ، واضطجع بين الجنة والنار ومت قال عبد الله بن سلام :
بأبي أنت وأمي يا محمد ، وكم
الصفحه ٤٧٠ : ء إذا نطحت الشاة الجماء ، ولأسألن
العود لم خدش العود؟ ولا يدخلن أحد من أهل الجنة الجنة ولا من أهل النار
الصفحه ٤٧٩ :
دار النعيم
وجنّات الخلود لهم
دار السلام ،
لهم مأمونة الغير
الصفحه ٤٥ : الجنة. فإن صدقوا فليست هي بجنة الخلد ولكنها من جنان الأرض.وعند
القدماء أن المياه من الاستحالات ، فطعم كل
الصفحه ٤٧ : قبض على الأرضين السبع
فضبطها فاستقرت. ولم يكن لقدم الملك قرار ، فأهبط الله ثورا من الجنة له أربعون
ألف
الصفحه ٨٦ :
بقي كما ترى فأوحى الله تعالى إليه إني معوضك على فعلك بشجر الجنة أو غرس الجنة.
وأنكر القضاعي وغيره أن
الصفحه ٢١٧ : الجواهر العظيمة ، يشرف على جميع تلك الجزيرة.
قيل إن هذا الملك صيدون كان ساحرا ماهرا وكانت الجن تطيعه وتعمل
الصفحه ٢٢٤ : المراكب
والجواري بهذه الجزيرة خرجن يتفسحن في مصالحهن في أرضها فاختطفتهن الجن ، ونكحهن
فولدن هؤلاء القوم
الصفحه ٢٢٩ : ؛ وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه
وسلم ؛ وقد اختطفته الجن من صحن داره ؛ ومكث في بلاد الجن وغيرها