الصفحه ١٣١ : . ومدينة الصين العظمى
تسمى السبلى ، وأخبارهم منقطعة عنا لبعدهم. ويحكى أن الملك عندهم إذا لم يكن له
مائة
الصفحه ٥٩ :
مدن حسنة متقاربة المقادير. والله سبحانه وتعالى أعلم
الغرب الأوسط :
وهو شرق بلاد البر ، ومن مدنه بلاد
الصفحه ٣٨٥ : ملك الهند فتلقاهم أحسن لقاء وأنزلهم أرحب منزل
وأكرمهم أعظم إكرام مدة ثلاثة أيام. فلما كان اليوم الرابع
الصفحه ٢٥٣ :
وروي عن جعفر
الصادق (٣٥٩) رضي الله عنه أنه شرب من ماء الفرات ، ثم استزاد وحمد الله
تعالى وقال : ما
الصفحه ٨ : بالطاعة على الرؤوس ، وسفارته المستقيمة
بين الإمام المعظم والسودان الأعظم قد سطرت في التواريخ والطروس ، وهو
الصفحه ٢٢ :
وبعد : فإن خالق
الخلق والبريئة ، ومن له الإرادة والمشيئة ، قد ميز الملوك والرعاة عمن دونهم من
الصفحه ١٩٠ :
فصل في المحيط
وعجائبه
اعلم أن المحيط هو
البحر الأعظم الذي منه مادة سائر البحار المتصلة والمنقطعة
الصفحه ٤٦ : بعض الأخبار أن الله جعل ملكا موكلا بالبحار ، فإذا وضع قدمه
في البحر مد وإذا رفعه جزر ؛ فإن صح ذلك
الصفحه ١٠٧ :
السلام حتى أنزله
بالتل الأبيض الذي عليه الآن قلعة حلب المحروسة ، حماها الله من الغير والآفات
الصفحه ٢١٣ : الدردور ، فصاح الرئيس : اقطعوا الحبال عاجلا فقطعناها ونجونا بقدرة
الله من الهلاك ، فقال الرئيس للجماعة
الصفحه ٣٢٧ : أنها مكافأة له على ما فعله فزرعها
فعلقت وأينعت وأثمرت ، فلم يجسر الملك على استعماله خوفا من أن يكون
الصفحه ٢١٩ :
فصل في بحر فارس
وما فيه من الجزائر
والعجائب
ويسمى البحر
الأخضر ، وهو شعبة من بحر الهند الأعظم
الصفحه ٢٢٢ : ؟
فقالوا له : فدعنا نطلب ذلك ممن يقدر على ذلك وأعظم من ذلك ، وهو ربنا وربك ورب
العالمين.
وجعل الناس
الصفحه ٢٤٣ : الخزر ، وغربيه اللان
وجبال القبق ، وعلى جنوبه الجبل والديلم. وهو بحر واسع ولا اتصال له بشيء من
البحار
الصفحه ٤٧٥ : عجب في
الطول والقصر
فيبعث الله عيسى
ناصرا حكما
عدلا ، ويعضده بالنصر والظفر