الصفحه ٤٣٦ :
ذكر خروج القحطاني
روي عن أبي سعيد
المقبري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : لا تقوم الساعة حتى
الصفحه ٤٦٤ :
ذكر الموقف وأين يكون
روى المسلمون أن
الناس يحشرون إلى بيت المقدس. وروي أن النبي صلى الله عليه
الصفحه ٤٦٧ :
جانبها : أمرأة أم رجل؟ قد شغل كل منهم بنفسه. ثم يوكل الله عز وجل بكل نفس ملكا
يسوقها إلى الموقف وشاهدا من
الصفحه ٤٤ : والمياه والأنهار ، فروى المسلمون أن الله خلق ماء البحار مرا زعافا
وأنزل من السماء ماء عذبا كما قال الله
الصفحه ٨٠ : عارفا بها فأقام سبعة أيام يسير في رمال بين مهبي الغرب
والجنوب ، فظهرت له مدينة عظيمة لها حصن عظيم بأبواب
الصفحه ٨٥ : الكيميا. وقال أبو عبد الله اليمني : سمي
بالمقطم بن مصر بن بصير وكان عبدا صالحا انفرد فيه لعبادة الله تعالى
الصفحه ١٥٤ : التلال من الرمل التي بين حضر موت وعمان ، وهي قرى
متفرقة. وروي عن عبد الله بن قلابة (٢٦٣) رضي الله عنه أنه
الصفحه ١٥٥ :
فوفدت عليه فاستخبرني عما سمع من أمري فأخبرته فأنكر معاوية إخباري فدفعت له من
ذلك اللؤلؤ وقد اصفر وتغير
الصفحه ١٥٦ :
قال معاوية :
حدثنا من حديثها ، قال كعب : إن عادا (٢٦٥) الأول كان له ولدان شديد وشداد ، فلما هلك
الصفحه ٢١٢ :
السفينة حبال كثيرة فكان رجاله يقولون له : لو كان موضع هذه الحبال ركاب لا نتفعنا
بأجرتهم ، وكان يسأل التجار
الصفحه ٢٢٧ : ؟ فحلفوا له على ذلك وفوق ما شرط ، فقال الأصفهاني للرئيس : ما تأمرني أن
أفعل فقد سلمت نفسي لله طلبا لخلاصكم
الصفحه ٢٤٩ :
الله عنهما قال : أوحى الله عز وجل إلى دانيال (٣٥٣) عليه السلام أن أجر لمصالح عبادي نهرا واجعل مصبه في
الصفحه ٢٥٧ : ، وليس في الدنيا نهر يصب من الجنوب إلى الشمال ويمد في شدة الحر حتى تنقص
له الأنهار كلها ، ويزيد بترتيب
الصفحه ٣١٣ : الشريفة الطاهرة المباركة. قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم إن آدم وجد ضربانا في جسمه ولم يعهده ؛ فشكا إلى
الصفحه ٣٢٦ : البيوت جاء أخضر. وهو كالزبيب غير أنه لا عجم له.
الخمر : أول من
استخرج الخمر جمشيد الملك ؛ فإنه توجه مرة