الصفحه ٢٤٧ : ء لعذوبته. وفي هذا البحر حيوانات عجيبة.
حكى أحمد بن فضلان
(٣٤٩) رسول المقتدر من خلفاء بني العباس إلى بلغار
الصفحه ٢٧٧ : الأصفر والزئبق ، ومنه يحمل إلى سائر البلاد ، وفيه معدن الزنجفر
وليس في جميع الأرض معدن للزنجفر إلا هناك
الصفحه ٢١٧ : بهذه الجزيرة وردا أحمر مكتوبا عليه بالأبيض لا إله إلا الله محمد رسول الله ،
والكتابة بالقدرة الإلهية
الصفحه ٢٦٣ :
عين باميان (٣٦٥) : قال في كتاب تحفة الغرائب : بأرض باميان عين ينبع منها
ماء كثير بصوت عظيم وجلبة
الصفحه ٤٠٥ : وعقول وقوة للحركة في الأعضاء ،
فإن أمرتكم يا عبادي بأمر تفعلونه؟ فيقولون : إلهنا تباركت وتعاليت ، لك
الصفحه ٣٣٦ : وحملها وإدراكها.
وعن أبي هريرة رضي
الله عنه أن البطيخ كان أحب الفاكهة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٢٥ : إنه أهدي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
الزبيب فقال : بسم الله كلوا ، نعم الطعام الزبيب ، يشد العصب
الصفحه ٢٨٨ : في طول هذا وهيئته ، وأشارا إلى هارون وقالا له : بحق إلهك
إلا ما نزلت لتعرف القياس. فنزع هارون أثوابه
الصفحه ٢٦٢ :
فصل في
عجائب العيون والآبار
منها عين أذربيجان
: قال في كتاب تحفة الغرائب : قيل : يأخذون قالب
الصفحه ٢٨٧ : ء
كانوا يدخلون إلى هذه الجزيرة ليروا عجائبها وكيف اجتماع الضدين الثلج والنار ؛
وفيها معدن الذهب وتسميه أهل
الصفحه ٤٢ : والوسطى ،
واختلفوا في مبلغ الأرض وكميتها ، فروي ، عن مكحول (٥٧) أنه قال : مسيرة ما بين أقصى الدنيا إلى
الصفحه ٢٤٨ : في هذا الباب إمّا عن مشاهدة فعلية
وإمّا نقلا عن كتاب بطليموس وقد نقلت مؤلفاته إلى عدة لغات وتمّ طبعها
الصفحه ٢٨٤ :
مضروب على وجهه
بسيف كأنما ضرب في يومه ، فسألنا عن حالهم وما يعلمون من أمرهم ، فذكروا أنهم
يدخلون
الصفحه ٢٥٥ : ألوفا. وإن وقفوا عليه زمانا هلكوا من القيء. نهر اليمن : قال صاحب تحفة
الغرائب : نهر بأرض اليمن. من طلوع
الصفحه ٢٦٦ :
عين نهاوند (٣٦٧) : قال صاحب تحفة الغرائب : بالقرب من نهاوند عين في شعب
جبل وتحت الشعب وطأة ، فكل