الصفحه ١١٨ :
الكوفة (١٩٩) : مدينة علوية بناها علي بن أبي طالب (٢٠٠) رضي الله عنه. وهي كبيرة حسنة على شاطئ
الصفحه ٧٩ : عن حالهم فأخبروهم أنهم لم يدخلوا إلى بلاد العرب ولا عرفوها. فرجع هؤلاء
القوم
الصفحه ١٠٦ : الله عز وجل إلى خليله إبراهيم عليه السلام أن يهاجر بأهله
إلى الشونة البيضاء فلم يعرفها ، فسأل الله
الصفحه ١١٩ :
يقال إن بها قبر
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وما استدار بتلك القبة مدفن آل علي ، والقبة بناء
أبي
الصفحه ٢٣٣ :
استعماله إضافة إلى قدرته إلى البقاء طويلا في الماء حيث أنه يكاد يمتنع عن البلل
ويمكنه البقاء في المياه أكثر
الصفحه ٣٨٧ : ء أن الأيام
والليالي قد قصرت عن ذلك فأخبرتك أني سأعمل في الحيلة على إيصالك إلى العلم الكثير
في العمر
الصفحه ١٤٥ : الصحابة رواية. أسلم ٧ ه وهاجر الى المدينة. ولزم النبي صلي الله
علية وسلم. فروى عنه أكثر من خمسة آلاف حديث
الصفحه ٢٥٢ : الى مصادر المياه التقليدية والعادمة المنزلية والصناعية
والزراعية الناتجة عن نشاط السكان في هذا الحوض
الصفحه ٢٣ : بن الحسن ، وينسب إلى طوس ، ولد في عام ٥٩٧ ه. درس على والده الذي كان له
اعتبار خاص لدى العلما
الصفحه ٤٥ :
الفرات جزر في
أيام معاوية (٦٧) رضي الله عنه ، فرمى برمانة مثل البعير البارك ، فقال كعب
: إنها من
الصفحه ١٦٣ : إلى المكان المعروف بالضيافة وكل أراضيهم رمال. وكان من عادة عمليق أن كل بكر
يفترعها يقف وليها خلف ظهره
الصفحه ١٨٣ :
إلى داخل المغارة. وقد حكى صاحب كتاب العجائب والغرائب عن هذه المغارة أشياء لا
يمكن ذكرها ويجب السكوت
الصفحه ٤٢٥ : ابن عمر
رضي الله عنهما : أن جبريل عليه السلام لما أتى النبي صلى الله عليه وسلم يسأل عن
أمر الدين فقال
الصفحه ١٨٦ : بلاد ثلج ومطر وبرد على الدوام. حكي عن سلام الترجمان (٢٩٨) ، وكان عارفا بألسن كثيرة حتى قيل : إنه كان
الصفحه ٣٩٩ : الدنيا لا توصف سنينها ولا تحصى
أيامها ولا ينقضي أمدها.
قال : صدقت يا
محمد ، فأخبرني عن أول يوم بدأ الله