الصفحه ٤٨٠ : ، قوّتهم
ولازموا الجدّ
والأذكار في البكر
يا مالك الملك جد
لي بالرضا كرما
الصفحه ٢٢٢ : ينظرون
إلى كثرة جنود الاسكندر وعظمة موكبه وبينهم شيخ صعلوك لا يرفع رأسه فقال له
الإسكندر : مالك لا تنظر
الصفحه ٤٤٦ : السد. وجاء في الأخبار من صفاتهم وعددهم ما الله به
عليم ، ولا يختلفون في أنهم بين مشارق الأرض وشمالها
الصفحه ٣٨٩ :
ما دام في العمر
اخضرار عوده
سهل ، وصعب عوده
إذا ذوى
إذا أضيع
الصفحه ٢٢ :
الرعية ، فلذلك قد خصوا بالهمم العلية ، والأخلاق (٦) السامية الزكية ، ورغبوا في الاطلاع على الأمور الغامضة
الصفحه ٢٤٧ : ويخرج وينصب في
البحر
__________________
(٣٤٩) ابن فضلان : هو
أحمد بن فضلان بن العباس بن راشد بن حماد
الصفحه ٣٦٠ : ، وكذلك وجع المفاصل. الباز : مرارته
من اكتحل بها يأمن من نزول الماء في العين. وقال ابن سينا : مرائر
الصفحه ١٠٧ : والناصر
الأيوبيين ، وذهب في سفارة لهما إلى القاهرة. ولما استولى التتار على حلب ، استقر
ابن العديم في
الصفحه ٢٦ :
خضراء ، قاله أبو
صالح عن ابن عباس (١٥) رضي الله عنهما. وروى عكرمة (١٦) عن ابن عباس أيضا رضي الله
الصفحه ٧ : القاضي ابن الوردي يوسف سركيس في الصفحة ٢٨٢ من المجلد
الأول من معجم المطبوعات العربية والمعربة. وأخطأ في
الصفحه ٢٣٠ : ذاك؟ فقال : لو عرض لي لما كرهته.
وقال نافع مولى
ابن عمر رضي الله عنهما : لقيت ابن صياد في بعض طرق
الصفحه ٦ : عائلة ابن
الوردي نقطة بارزة في تاريخ الحضارة الاسلامية نشأت بمدينة معرة النعمان (١) ، ورائدها شاعر
الصفحه ٦٩ : الأكبر ابن عربي
المرسي (١٢٠٣ ـ ١١٦٥) الذي مر بها بعد اقامته في المغرب ، والجغرافي احمد بن عمر
العذري
الصفحه ٤٢٣ : الدينورى (٢١٣ ـ ٢٧٦ ه). ولد ابن قتيبة في
بغداد ثم سكن الكوفة وولى قضاء الدينور مدة طويلة فنسب إليها ، وقضى
الصفحه ١١٣ : ، وكان لساطرون ابنة جميلة في غاية الجمال بحيث إذا نظرها أحد حصل
في عقله خبل وخلل ، وكان اسمها نضيرة