الصفحه ٤٦٥ : في
منتهى طرفه ، ويقال سمي البراق لنصوع لونه وشدة بريقه وسرعته (لسان العرب ، وسيرة
ابن هشام).
الصفحه ١٣ : المخطوطات النادرة التي تقبع في أبنية
الغرب لا يعلم عنها أكثر أهل الشرق شيئا.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب
الصفحه ٩ : .
والناظر المدقق في
كتاب ابن الوردي يكتشف أن الكتاب قد تضمن ما توصل إليه الجغرافيون في زمانه مع
إشارات
الصفحه ١٥٤ : لا يعرفها إلا طالبها والعارف بها ، ولهم في معرفتها علامات فتصقل فيظهر
حسنها.
الأحقاف (٢٦٢) : هي
الصفحه ١٠ : ابن الوردي في كتاب
الخريدة من كتب العرب والمسلمين الذين سبقوه ، ورسموا الخرائط منذ القرن الأول
الهجري
الصفحه ٣٠٨ : طلعة واحدة على ممر السنين. وكان في بستان ابن الخشاب بمصر نخلة تحمل
أعذاقها ، في كل عذق بسرة ، نصفها
الصفحه ٦٨ : قصبتها وأسوارها ثم زاد في عمارتها ابنه باديس بعده ، وهي مدينة يشقها
نهر الثلج المسمى سيدل وبدؤه من جبل
الصفحه ٢٤ : .
__________________
في الموصل وبغداد على
الطويسي وفي الشام على زين الأمناء. وذكر ابن خلكان انه تتلمذ عليه في حلب. ثم عاد
الصفحه ٢٤٩ :
تغيب ولا يعرف شأن
ذلك. نهر خزلج : وهو بأرض الترك ، وفيه حيات إذا وقعت عين ابن آدم عليها يغشى
عليه
الصفحه ٥٨ : الأندلس ، في أول سرية إسلامية
بقيادة طريف بن مالك سنة ٩١ هجرية ، وبعد عام انطلق منها الجيش الإسلامي نحو
الصفحه ٩١ : علمت أن السيد المالك
ينبغي له أن يعطف على عبيده ولا يأخذ منهم على إيصال منفعة أجرا ولا ينظر إلى ما
الصفحه ٥٥ : . وتسمى إحدى هاتين المدينتين الأندلس ومياهها قليلة
والأخرى القرويس وهي ذات مياه كثيرة يجري الماء في كل
الصفحه ١١٨ : منها. وفيها قبة عظيمة
__________________
بالصلاح ـ فأعادوا
القرعة ، فخرج سهمه ثانية ، فأعادواها
الصفحه ٢٧١ : بقي إلى البئر وبصق فيها وشرب من مائها
، وكان ملحا فعاد عذبا طيبا. وكان إذا أصاب الإنسان مرض في أيامه
الصفحه ٨ :
والدليل قول
المؤلف في مقدمة الكتاب :
«فحينئذ أشار إلى
الفقير الخامل من إشارته الكريمة محمولة