الصفحه ٣١١ : ، إحباط
، وغيرها ، وهو مهدئ نفسي ، يعالج امراض الامعاء الغليظة (القولون) وينشط المعدة
ويمنع قبوضة المعدة
الصفحه ٣٨١ : وحمل إليه الجزية (٥٣٥). وكان ذلك في زمن النبي صلى الله عليه وسلم. وفي ذلك نزل
قوله تعالى : (الم
الصفحه ٤١٢ :
: يطويها بيمينه كطي السجل للكتاب ، ثمي قول جلا جلاله وتقدست أسماؤه ولا إلا غيره
ولا معبود سواه : أين مدعي
الصفحه ٤١٦ : أعلم. وكله جائز
لكونه تحت الإمكان ودخل في حد الإيجاد ، فأما الذي لا يسوغ القول إلا به ، ولا
يلزم إلا
الصفحه ٤١٧ : وأبان وعكرمة ، في قوله تعالى : (فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ
أَلْفَ سَنَةٍ)(٥٥٨) قال : هي الدنيا
الصفحه ٤١٩ : ؛ ثم بعث إليهم رسولا من الملائكة وذلك قوله
__________________
(٥٥٩) سورة الحج :
آية ٧٧.
الصفحه ٤٢١ : قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ) قال : الذي فيه الروح ، قال : والجن والإنس عالم
الصفحه ٤٢٧ : .
وقال بعض أهل
التفسير في قوله تعالى : (حم عسق) إن الحاء حرب في آخر الزمان ، والميم ملك بني أمية ، والعين
الصفحه ٤٣٣ : يشتد عليهم غضب الجبار فيخسف
بهم الأرض ، وذلك قوله تعالى : (وَلَوْ تَرى إِذْ
فَزِعُوا فَلا فَوْتَ
الصفحه ٤٣٤ : الأرض عدلا كما ملئت جورا ، ليس فيه تواطؤ اسمه اسمي.
وللشيعة فيه أشعار
كثيرة وأسطار بعيدة ، منها قول
الصفحه ٤٣٧ :
ذكر فتح القسطنطينية
روي عن السدي في
قوله عز وجل : «لَهُمْ
فِي الدُّنْيا خِزْيٌ (٥٧٨) وَلَهُمْ
الصفحه ٤٤٠ : الزمان. وقد قيل في قوله تعالى : (وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلا
تَمْتَرُنَّ بِها)(٥٨١) إنه نزول عيسى
الصفحه ٤٤٢ :
بقية من خبر عيسى
عليه السلام
قال بعض المفسرين
في قوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ
الصفحه ٤٤٣ :
ذكر طلوع الشمس من
مغربها
قال بعض المفسرين
في قوله تعالى : («يَوْمَ يَأْتِي
بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ
الصفحه ٤٤٤ :
ذكر خروج الدابة
قال الله عز وجل :
(وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ
أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً