الصفحه ١٣٣ : لتلك
المدينة أم أن القلقشندي أطلق الاسم على المدينة بعد إن لا حظ أن معظم سكانها من
أناس هو نفسه يسميهم
الصفحه ١٥١ : حضوره حضر موت ، ثم أطلق
للأرض التي كانت بها قبيلته هذه أرض حضر موت ، ثم أطلق الأسم على البلاد نفسها
الصفحه ١٥٣ : أخذ طعما من المرارة أو الحموضة وتعافه النفس ، وقيل أنه ثمر كل
شجر ذي شوك (النباتات ، ص ٢٩).
(٢٦٠
الصفحه ١٥٦ : والثمار ، وغيرها مما في الجنة ، دعته نفسه
أن يبني مثلها في الدنيا عتوا على الله عز وجل فأصر على ابتنائها
الصفحه ١٦١ : الرياض ،
إضافة إلى منفوحة والخضرمة (وهي نفسها جو اليمامة وتسمى أيضا الخضارم) والعمارية
وأثيثية وغيرها
الصفحه ١٧٨ :
وقوته في نفسه وفي
مجامعته باقية ، وإذا جامع الواحد منهم امرأة فإنه ينسى الدنيا وما فيها إلى أن
الصفحه ١٩٠ : : أحدها أخضر ، وهو يومئ بيده كأنه يخاطب من ركب البحر يأمره
بالرجوع ، والصنم الثاني أحمر كأنه يشير إلى نفسه
الصفحه ٢٢١ : ، فقال : وأنى ذلك
لنفسي؟ ومن لا يقدر على زيادة نفس من أنفاسه كيف يبلغكم الخلد؟ فقالوا له : نسألك
صحة في
الصفحه ٢٢٨ : ففرحت وذهب ما كان بي من
الشدة ، فلما دنا الطائر من الأرض رميت نفسي على صبرة تبن (٣٣١) في بيدر (٣٣٢
الصفحه ٢٥٥ :
البركة وسيل الجنة ، أنت الذي خرجت من عين الجنة فطوبى لمن صعد على هذه الشجرة
وألقى نفسه على هذا العمود
الصفحه ٢٥٨ : ورأى عجائبها آلى على نفسه أن لا يفارق ساحل النيل إلى منتهاه أو يموت.
فسار ثلاثين سنة في العامر وثلاثين
الصفحه ٢٦٧ : إلى ركبتيهما.
فلما رآهما مجاهد لم يملك نفسه أن ذكر اسم الله تعالى. قال : فاضطربا اضطرابا
شديدا حتى
الصفحه ٢٧٧ : بعد نبيها.
ولد بمكة ، ونشأ في قريش سيدا ، موسرا ، عالما بأنساب القبائل حرم على نفسه الخمر
في الجاهلية
الصفحه ٢٨٠ : إلا بمشقة شديدة
ومخاطرة بالنفس. قال مسعود بن مهلهل : صعدت إلى نصفه بمشقة شديدة وما أظن أحدا وصل
إلى ما
الصفحه ٢٨٢ : جورا ؛ وكان السيد الحميري على هذا المذهب وهو القائل :
ألا قل للرّضيّ
فدتك نفسي