الصفحه ٩٠ : (١٤٧). يقال إنه لما حفرها جعل أهل البلاد يخرجون إليه ويسألونه
أن يجريها إليهم ويجعلون له على ذلك ما شا
الصفحه ٣٧٤ : ، وهي عاصمة هذا الربع الرابع وقصبته ، وقد
اكثرت المصادر ومعاجم البلدان من الحديث عنها فقال اليعقوبي
الصفحه ٤٣١ : ثوبان ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال :
إذا رأيتم الرايات السود من قبل خراسان فاستقبلوها مشيا
الصفحه ١٢٢ : الخطاب (رضي الله عنه) ، وأقام فيها أبا موسى الاشعري ،
وقيل وجه اليها الأحنف بن قيس فافتتحها عنوة. وقد
الصفحه ٤١٣ : ؟ قال : مسيرة ثلاثين ألف سنة. قال : صدقت يا محمد ، فأخبرني كيف تمر
الخلائق على الصراط؟ فقال : يكسو الله
الصفحه ٢٣ : بن الحسن ، وينسب إلى طوس ، ولد في عام ٥٩٧ ه. درس على والده الذي كان له
اعتبار خاص لدى العلما
الصفحه ٣١١ : الأدوية
وأصغر منه ، وهو الذي يقال له الخوخ التلباشري ، وهو أحلى من الأول. والقراصيا
أيضا نوعان. أحدهما
الصفحه ٦٠ : قادس نبات رتم إذا رعته المعز
أسكر لبنها إسكارا عظيما ؛ وأهلها يحققون هذه الخاصية. وفي طرف الجزيرة
الصفحه ٥٥ : (القاموس الاسلامي ، ج ٣ ، ص ٦٥).
(٨٧) خاب أمل أهل
المغرب في عبيد الله المهدي ، وساء ظنهم به بعد أن ذهبت
الصفحه ٣٧٥ : سيوف وكبارها حتوف. ومن شروط أهلها أن لا يصيدوا شيئا
من قنافذها أصلا لأنها تأكل أفاعيها وحياتها. وقد
الصفحه ٦٧ : عامران : ربض عام للناس وربض للبساتين. وشرب أهلها من
الآبار ، وبينها وبين قرطبة حصون عظيمة. ومن أقاليم
الصفحه ١٢ : م ، ثم سنة ١٣١٤ ه / ١٨٩٦ م. ونشر (سيغفريد فرويند)
الفصل الخاص بأحوال يوم القيامة في (برسلاو) سنة ١٨٥٣
الصفحه ٣٤٢ : الهضمي وآلام البطن عند مسحه على البطن وقد
استعمل الثوم وقاية من أمراض التيفوس والتيفود والدفتريا وعلاج
الصفحه ٣٨٥ : العضو وحسن تخطيطه واتقان صنعه.
فخافوا على عقولهم من الزوال ، ثم رجعوا إلى نفوسهم عند سترها وقد اندهشوا
الصفحه ٢٦٨ :
وفرحا ؛ فقال
الرجل : لم تفرحان؟ قالا : قد قرب فرجنا فإن محمدا نبي الساعة وقد قربت. قال لهما
: أريد