الصفحه ٢٨٠ : ، ولا صيفا ولا شتاء البتة ، ولا يقدر أحد أن يعلوه.
زعموا أن سليمان
بن داود عليهما السلام حبس فيه صخر
الصفحه ٣٩٥ : الله على عيسى بن مريم ـ عليه الصلاة والسلام ـ إلى
بني إسرائيل ، متمما لما جاء في التوراة من تعاليم
الصفحه ٨٥ : . وذكر الكندي
في كتاب فضائل مصر ما يوافق ذلك : وهو أن عمرو بن العاص رضي الله عنه سار في سفح
المقطم ومعه
الصفحه ١٥٢ : رجلا ؛ فراعه ما رأى وعلم أنه لا بد من
كارثة تنزل بتلك الأرض ، فرجع وباع جميع ما كان له بأرض مأرب وخرج
الصفحه ٤٢١ : .
السابع : أن
الرؤساء المتبوعين ثمانية عشر ألفا ، والأتباع لا يحصون. وعن أبي بن كعب رضي الله
عنه قال
الصفحه ٣٤ : البلقان ، ويجعل بلاده متصلة لا يفصلها عدو
يتربص بها. ومن أبرز ما استعد له لهذا الفتح المبارك أن صبّ مدافع
الصفحه ٤٤ : والمياه والأنهار ، فروى المسلمون أن الله خلق ماء البحار مرا زعافا
وأنزل من السماء ماء عذبا كما قال الله
الصفحه ٣٠٩ :
التي ولد تختها المسيح وقال : إني عبد الله فلا تدع مع الله إلها آخر.
ووصف خالد بن
صفوان (٤٢٩) النخل
الصفحه ٤١٦ :
فصل فيما ذكر المدة
من قبل خلق الخلق
روى حماد بن زيد
عن طاوس ، عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله
الصفحه ١٦٣ : المائدة
السلطانية ، وكانت تمد طرفي النهار من كل يوم.
(٢٧١) حسان بن تبع :
يورد جواد علي عنه أنه" ذو معاهر
الصفحه ٤٢٣ :
ذكر التواريخ من لدن
آدم
عليه السلام
روى عبد الله بن
قتيبة (٥٦٢) في كتاب المعارف (٥٦٣) أن آدم
الصفحه ٣٨٠ : الجوزي (٥٣٢) ، تغمده الله
برحمته. قال : حكى بعض علماء التاريخ أن قيصر ملك الشام والروم أرسل رسولا إلى ملك
الصفحه ٢٤٩ :
الله عنهما قال : أوحى الله عز وجل إلى دانيال (٣٥٣) عليه السلام أن أجر لمصالح عبادي نهرا واجعل مصبه في
الصفحه ٤٠٨ : .
قال : صدقت يا
محمد ، فصف لي أشجار الجنة. فقال النبي صلى الله عليه وسلم : يا بن سلام ، في الجنة شجرة
الصفحه ٢٥٨ :
وحكي أن رجلا من
ولد العيص (٣٦٢) بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم السلام يسمى جيادا لما
دخل مصر