الصفحه ١٠٧ :
السلام حتى أنزله
بالتل الأبيض الذي عليه الآن قلعة حلب المحروسة ، حماها الله من الغير والآفات
الصفحه ١٥٥ : بذلك.
فبلغ الخبر معاوية
بن أبي سفيان وهو الخليفة يومئذ بالشام فكتب إلى عامله بصنعاء أن يجهزني إليه
الصفحه ٤٤٦ : ) سورة الكهف :
آية ٩٨.
(٥٩٠) الزهري (٥٨ ـ ١٢٤
ه) هو محمد بن مسلم بن عبد الله بن شهاب. من بني زهرة ، من
الصفحه ١٥٦ :
قال معاوية :
حدثنا من حديثها ، قال كعب : إن عادا (٢٦٥) الأول كان له ولدان شديد وشداد ، فلما هلك
الصفحه ٣٧٠ : منذ أن فتحت في عهد عمر بن
الخطاب عام (١٩ أو ٢٣ ه / ٦٤٠ ـ ٦٤٤ م) ، حيث كانت مركزا من مراكز الحركة
الصفحه ١٨٦ : يعرف أربعين
لغة ويجاري فيها ، أنه رأى هذا السد عيانا وذلك أن أمير المؤمنين الواثق بالله (٢٩٩) من خلفا
الصفحه ١٠٨ : ؛ فإما أن يبصر المريض في
نومه من يمسح بيده عليه فيبرأ ، وإما أن يقال له استعمل كذا وكذا ، فإذا أصبح
الصفحه ٢٦٩ : القليب (٣٧٣) وهو هذا البئر. حكي عن بعض الصحابة رضي الله عنهم أنه رأى
في اجتيازه هناك شخصا مشوها خرج من
الصفحه ٤٠٣ : مخلوق أوله عود وآخره روح؟ قال : ذلك عصا موسى بن عمران عليه السلام ، أمره
الله ان يلقيها في بيت المقدس
الصفحه ٧٤ : ) التي لنبي الله سليمان (١١٧) بن
__________________
ترك عبد الملك للوليد
دولة مترامية الأطراف هادئة
الصفحه ٢٣ : بن الحسن ، وينسب إلى طوس ، ولد في عام ٥٩٧ ه. درس على والده الذي كان له
اعتبار خاص لدى العلما
الصفحه ٥٥ : إلى القرن الثاني الهجري ، عند ما قام بتأسيسها
إدريس بن عبد الله مؤسس دولة الأدارسة عام ١٧٢ ه الموافق
الصفحه ٨٤ :
البتوت ، فوددت أن أهل مملكتي كانوا فداء له ، وهما هذان. وأقامهما إلى القطن بن
جارود المؤتفكي في يوم
الصفحه ٤١٢ : يمينك تحت خدك الأيمن ، واضطجع بين الجنة والنار ومت قال عبد الله بن سلام :
بأبي أنت وأمي يا محمد ، وكم
الصفحه ٢٨ : خروج بني إسرائيل من مصر
كان خروجا سلميا ليس فيه مطاردة ، وأن مرنبتاح تعقبهم بعد أن وصلوا فعلا إلى