الصفحه ٤٨٠ : غضب
سبحانه ، ولهم
نفع بلا غير
لهم من الله شيء
لا نظير له
الصفحه ٤٧٩ :
الإملاق والضّرر
كأنهنّ بدور في
غصون نقا
على كثيب بدت في
ظلمة السحر
الصفحه ٩٥ : ) : فمدن أزلية وبها آثار عجيبة وأعلام هائلة. ويقال إن سحرة
فرعون كانوا من مدينة أبي صير ، وبها الآن بقية
الصفحه ٢١ : المغارب والمشارق.
وأشهد أن لا إله
إلا الله لا شريك له ، شهادة ركن الإيمان أركانها ، وشيد الإتقان بنيانها
الصفحه ٣٩٤ : إليك؟ قال : يا بن سلام إن هو إلا وحي يوحى ، ينزل به جبريل الأمين عن رب
العالمين. قال : صدقت يا محمد
الصفحه ٢٤٧ : ء لعذوبته. وفي هذا البحر حيوانات عجيبة.
حكى أحمد بن فضلان
(٣٤٩) رسول المقتدر من خلفاء بني العباس إلى بلغار
الصفحه ١٤٦ : لمسه اقتداء بالرسول الإسلام ويقال عند استلامه بسم الله ، والله
أكبر. ويمكن أن يكتفي المعتمر أو الحاج
الصفحه ٤٣٩ :
جنة ، ويدعي أنه
رب الخلائق فيأمر السماء فتمطر ويأمر الأرض فتنبت ، ويبعث الشياطين في صور الموتى
الصفحه ٣٨ : كفار مكة. وبالرغم من أن
الصلات بين الأحباش والمسلمين كانت في عهد الرسول الكريم r طيبة وودية ، إلا
أنه
الصفحه ٢٤٣ : الخزر ، وغربيه اللان
وجبال القبق ، وعلى جنوبه الجبل والديلم. وهو بحر واسع ولا اتصال له بشيء من
البحار
الصفحه ٣٨٥ :
عنه بإناء مملوء من السمن يحيث لا يمكن أن يزاد فيه شيء ، وقال للرسول : سر به إلى
الفيلسوف وضعه بين يديه
الصفحه ٨٦ : بالفسطاط بحي مصر القديمة ، وهو أول جامع بني بمصر بعد أن من الله تعالي
على عمرو بن العاص قائد الجيوش العربية
الصفحه ٨٠ : ،
فأقاموا مدة طويلة يطوفون في ذلك الجبل فلم يقفوا لهم على أثر ، ولا وجدوا لهؤلاء
من خبر
ويحكى أن موسى بن
الصفحه ١١٧ : تسميتها بالنيل أن
الحجاج بن يوسف (١٩٦) حفر نهرا من الفرات وسماه النيل باسم نيل مصر ، وأجراه
إليها وعليه
الصفحه ٨٧ :
عمرو بن العاص نصب فسطاطه أي خيمته هنا مدة إقامته ، ولما أراد الرحيل وهدم
الفسطاط أخبر أن حمامة باضت