الصفحه ٧٨ : حكي أن
رجلا أتى عمر بن عبد العزيز (١٢٦) رحمه الله تعالى ، وعمر رضي الله عنه يومئذ عامل (١٢٧) على مصر
الصفحه ٢٩٢ :
فاستدعى آصف بن
برخيا (٣٩٨) وزيره وأمره
بإحضار عش عقاب وبيضه على حاله من غير أن يخربوا منه شيئا
الصفحه ٢٦٨ : أن أتعلم السحر ، قالا له : اتق الله ولا تكفر. قال : لا بد من ذلك.
فعاوداه ثلاثا فلم يرجع فقالا له
الصفحه ٣١٣ : الشريفة الطاهرة المباركة. قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم إن آدم وجد ضربانا في جسمه ولم يعهده ؛ فشكا إلى
الصفحه ٢١٧ :
وجزيرة الورد :
ذكر القاضي عياض رحمه الله تعالى في كتاب الشفا في شرف المصطفى صلى الله عليه وسلم
أن
الصفحه ٣٣٧ : فهو كالسم.
القرع : قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : إذا طبختم فأكثروا القرع فإنه يسكن قلب الحزين
الصفحه ٣٢٣ : الفج منه على عضة الكلب نفعه. وعصارة ورقها تقلع
آثار الوشم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد وضع
الصفحه ٤٣٣ : ولا سارح.
وروي عن النبي صلى
الله عليه وسلم أنه قال : لتتركن المدينة كأحسن ما كانت حتى يجيء الكلب
الصفحه ١٨٤ : إله إلا الله محمد رسول الله.
أرض الخلخية : أرض
واسعة ولها قلعة حصينة في رأس جبل شاهق ، والماء قد عم
الصفحه ٣١٤ : سهرا وصداعا وخلطا سوداويا. والخل يكسر
نصف شره. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عليكم بالزيت فإنه
الصفحه ٣٧٥ :
سجستان (٥٢٧) : يقال ماؤها وشل ولصها بطل. ويروى في أفاعيها عن شبيب بن
شبة أنه قال : صغار أفاعيها
الصفحه ٢٨٣ : الخمسة الأول من الأنصار الذين شاركوا في جمع
القرآن في عهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، اشتهر بأنه لا
الصفحه ١٠ : ـ ١٣٢ ه / ٦٦١ ـ ٧٥٠ م) : بعد الصراع بين علي ومعاوية رضي الله عنهما
واستشهاد علي تنازل الحسن بن علي رضي
الصفحه ٢٧٧ : على مسافة ٤٠٠٠ متر تقريبا. ومنه إشتق اسم الغار ، غار
ثور الذي مكث فيه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٩٥ : أحدا من خلق الله أن يلج فيه ، إنما يمر بطول
الساحل لأن أمواجه كالجبال الرواسي وظلامه كدر ، وريحه ذفر