الصفحه ١٤١ :
البوادق ، فمن ذلك
بلاغهم ومعاشهم وقد انضاف إليهم جماعة من العرب من ربيعة بن نزار وتزوجوا منهم
الصفحه ١٠٤ : كوكبا والشمس والقمر يسجدون له ، فعرف يعقوب أنها تتضمن مجدا ليوسف يجعل
إخوته وأبويه يخضعون لسلطانه
الصفحه ٣٢٦ : البيوت جاء أخضر. وهو كالزبيب غير أنه لا عجم له.
الخمر : أول من
استخرج الخمر جمشيد الملك ؛ فإنه توجه مرة
الصفحه ٤٢٥ : ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء
يتطاولون في البنيان. وعن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه
الصفحه ٤٤٤ : عبد الله
بن عمر رضي الله عنهما قال : هي الدابة التي أخبر تميم الداري عنها. وعن الحسن أنه
قال : سأل
الصفحه ٤٢٠ :
الملائكة فنفوهم عن الأرض ، ثم خلق الله آدم فأشقى إبليس وذريته به.
وزعم بعضهم انه
كان قبل آدم في الأرض خلق
الصفحه ٤٧١ : الله بن مسعود رضي الله عنه : وددت أن
حسناتي فضلت سيئاتي بمثقال ذرة ثم أترك بين الجنة والنار ، ثم يقال
الصفحه ٢٨٨ :
مناجاة الرب العلي
: فقال له هارون : احملني معك فإني لست بآمن أن تحدث بنو إسرائيل أمرا بعدك. فغضب
الصفحه ٣٢٩ : أنه قال : ما ألحقت رمانة قط إلا بحبة
من الجنة. وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال : إذا أكلتم
الصفحه ٧٩ :
بالقرب من شنترية
، وقد أوغل فيها في طلب جمل له ندمنه ، مدينة قد خرب الأكثر منها وأنه قد وجد فيها
الصفحه ٤٤١ : من وثاقي ثم وطئت بقدمي
كل منهل إلى مكة والمدينة.
وروي أن النبي صلى
الله عليه وسلم خطب فقال : ما بين
الصفحه ٣٠٨ : .
وعن بعض ملوك
الروم أنه كتب إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه : قد بلغني أن ببلدك شجرة تخرج ثمرة
كأنها
الصفحه ١٤٢ : البلاد يفهمون من هذا
الصوت شيئا يتطيرون به. قال محمد بن زكرياء الرازي : هي بلاد كثيرة الذهب حتى ان
أهلها
الصفحه ١٧٧ :
ليان شاه ، وجبل الفتح هذا المذكور هو جبل عظيم شامخ. وزعم أبو الحسن المسعودي أن
فيه ثلاثمائة بلد ، كل
الصفحه ٣٦٧ :
الكتان (٥١٥) الذي يبلغ قيمة الحمل منه ألف دينار ، ويقال له دق مصر ،
وهو من الكتان المحض لا غير