الصفحه ٢٩٢ :
فاستدعى آصف بن
برخيا (٣٩٨) وزيره وأمره
بإحضار عش عقاب وبيضه على حاله من غير أن يخربوا منه شيئا
الصفحه ٢٩٩ : أنه يصفو بصفاء الجو ويتكدر بكدورته. ومن عجيب
أمره أيضا أنه إذا سقي الإنسان من محكه فعل فعل السم ، وإذا
الصفحه ٣٠١ :
العقيق (٤١٦) : وهو معروف ، من تختم به سكن غضبه عند الخصومة وسكن ضحكه
عند التعجب. والسواك بنحاتته
الصفحه ٣١٣ :
الزيتون (٤٣٩) : نوعان : منه بستاني وبري ، والبري هو الأسود ، وشجرته
مباركة لا تنبت إلا في البقاع
الصفحه ٣١٧ :
طليت به السرة
ويقتل دود الأذن إذا قطر فيه من عصارتها. والخوخ بارد رطب وهو يزيد في الباه ويضر
الصفحه ٣٥٣ :
ويستعط منه صاحب
الصرع يزول صرعه ، وتطلى الشجرة بمرارة البقرة لا يتولد فيها الدود ، وتخلط مرارة
الصفحه ٣٥٩ :
ولو أتى عشرين
امرأة. وإن سقيت المرأة الفاجرة من ذلك تابت وتركت الفجور.وقال بلنياس : فرجها
وجلدة
الصفحه ٣٦٠ : فإنه ينفع من جرب العين ، ولو طلي به من خارج نفعه أيضا. مخه
يذاب بالزيت ويطلى به رجل المنقرس يزول ألمه
الصفحه ٣٦٤ :
وينمو فيه ، وإذا ترك تحت رأس انسان فإنه لا ينام. دماغه : قال ابن سينا : يكتحل
به يزيل الماء من العين
الصفحه ٤٠٠ :
كذلك ، وأمر كلا
منها فاستقرت بمكانها دون الآخرى. قال : صدقت يا محمد ، فما بال لون سماء الدنيا
اخضر
الصفحه ٢٩ :
الروم الآخذ من المحيط
الغربي من حد الأندلس (٢٦) والجزيرة الخضراء (٢٧) ، إلى أن يخالط خليج
الصفحه ٤٢ :
وليس هذا القول
بأعجب من قول الفلاسفة : إن الشموس شموس كثيرة والأقمار أقمار كثيرة ففي كل اقليم
شمس
الصفحه ٨٢ :
الأرض مثلها ؛ ولا
في أقصى الدنيا كشكلها ، يحمل منها إلى سائر الأقاليم في الزمن الحادث والقديم
الصفحه ٩١ :
ألف دينار (١٤٨) فحملها إلى فرعون ؛ فسأله من أين هذا المال الكثير ؛
فأخبره أن أهل البلاد سألوا منه
الصفحه ٩٢ :
وهي مهندسة من كل
جانب محددة الأعالي من أواخر طولها على ثلثمائة ذراع. يقولون إن داخل الهرم الغربي