الصفحه ٤٣٠ : (٥٧١) ورجب (٥٧٢)
، ثم فيه مغنية خير من دسكرة مائة ألف.
__________________
(٥٦٩) نسبة الى صفر
بيوتهم
الصفحه ٤٥٠ :
ذكر خروج الريح التي
تقبض أرواح أهل الإيمان
روي أن الله عز
وجل يبعث ريحا يمانية ألين من الحرير
الصفحه ٤٥٩ :
ذكر ما بين النفختين
من المدة
يقال : إن ما بين
النفختين أربعون سنة ، تبقى الأرض على حالها مستريحة
الصفحه ٤٨٠ :
وأكلها دائم لا
شيء منقطع
كرّر أحاديثها
يا طيّب الخبر
فيها من
الصفحه ٩ :
والآبار والأنهار
والعيون ، ثم الجبال والأحجار والنباتات والحيوانات. وختمه بأبواب شتى ، منها
الصفحه ١٣ : كثيرا لنشر العديد من المخطوطات النادرة التي تضمها جامعة برنستون
الأمريكية وقد حصلنا على الكثير من تلك
الصفحه ٤٩ : وَالْباطِنُ)(٧٧) فهذا الخبر يشهد بصدق كثير مما يروون ، إن صح. والله أعلم.
ولنرجع الآن إلى
ما نحن بصدده من
الصفحه ٦٨ : قصبتها وأسوارها ثم زاد في عمارتها ابنه باديس بعده ، وهي مدينة يشقها
نهر الثلج المسمى سيدل وبدؤه من جبل
الصفحه ١٤٧ :
يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ)(٢٤٨) وهما أول من بنى البيت بعد
الصفحه ٣٦٥ :
المحبة. قلبه يطعم لصاحب الفالج مشويا ينفعه. مرارته تخلط برماد من خشب بلوط وتطعم
لمن في مثانته حصى تفتته
الصفحه ٤٢٦ : به غيري
، ولكنه حدث مجلسا أنا فيه عن الكوائن والفتن التي يكون منها صغار وكبار ، فذهب
أولئك الرهط غيري
الصفحه ٤٣٩ :
، ويقتل رجلا ثم يحييه. فيفتتن الناس ويؤمنون به ويبايعونه. قالوا : ولا يتبعه من
الدواب إلا الحمار
الصفحه ٤٤٢ :
بقية من خبر عيسى
عليه السلام
قال بعض المفسرين
في قوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ
الصفحه ٤٥٣ :
ذكر نفخات الصور
وهي ثلاث مرات ،
اثنتان منها في آخر الدنيا ، وواحدة في أول الآخرة ؛ قال الله عز
الصفحه ٤٧٣ :
يجري ، ولا أرض
تقل ، ولا سماء تظل ، ولا ليل ولا نهار ، ولا بحار ولا قفار. يا له من يبر تفاقم
أمره