الصفحه ١٢١ : العقلي فاعتنى
بجمع كتب الفلسفة اليونانية وأمر بترجمتها إلى الفارسية ، واستقدم للمدينة من ذاعت
شهرته من
الصفحه ١١٨ : ٦٣٨ م بأمر من عمر بن الخطاب ، بعد ان ثبت له ان بيئة المدائن قد أثرت في صحة
جند العرب ، اذ كتب عمر الى
الصفحه ٣٩٥ : ، وصور آدم بيده ، وبنى السماء بيده ، وكتب الألواح لموسى
بيده. قال : صدقت يا محمد ، فأخبرني من أخبرك بما
الصفحه ٤١ : السادسة حجارة أهل
النار ، فمن نازعته نفسه إلى الاستشراف عليها نظر في كتب وهب بن منبه (٥٣) وكعب ومقاتل. وعن
الصفحه ١٧٧ : ، واسم هذا الجبل في كتب التواريخ القديمة جبل الفتح ،
وفيها حصون كثيرة ، منها باب صول وباب اللان ، وباب
الصفحه ٣٠٨ :
وزرعت منها ألف
نخلة ، جاءت كل نخلة منها لا تشبه الأخرى. قال صاحب كتاب الفلاحة (٤٢٧) : إذا نقعت
الصفحه ٣٩٢ : يدعوهم إلى عبادة الملك الجبار ، كتب كتابا إلى يهود
خيبر (٥٤٢) ، حيث كانوا أقرب الكفار إليه ، فقال النبي
الصفحه ١٨٦ : يعرف أربعين
لغة ويجاري فيها ، أنه رأى هذا السد عيانا وذلك أن أمير المؤمنين الواثق بالله (٢٩٩) من خلفا
الصفحه ٤٧٦ :
شفاعة من أبيهم
أول البصر
فردّ ذاك إلى
نوح فردّهم
إلى الخليل ،
فأبدى وصف مفتقر
الصفحه ٣٧٦ :
بلاد الهند :
ناهيك بها ديارا يأتي من بحرها الدر ، ومن جبلها الياقوت ، ومن شجرها العود ، ومن
ورقها
الصفحه ٤٩٦ :
أعمال المؤلف ونشاخه
العلمي
ـ معجم مصطلحات
التاريخ الإسلامي ، مكتبة النهضة المصرية.
ـ موسوعة من
الصفحه ٢٦١ : أناسا من أصحابه أن يعبروا فيه فعبروا ولم
يعودوا إليه وهلكوا. فنصب ذو القرنين هناك شخصا قائما كالمنارة من
الصفحه ٤٩٤ : م.
ـ معجم البلدان ،
لياقوت الحموى. تحقيق : فريد عبد العزيز الجندى. دار الكتب العلمية ـ بيروت ١٩٩٠
الصفحه ٢٥٨ :
وحكي أن رجلا من
ولد العيص (٣٦٢) بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم السلام يسمى جيادا لما
دخل مصر
الصفحه ١٠٢ :
الرحمة ، وكان
يقفل فلا يفتح من عيد الزيتون إلى عيد الزيتون. ومن الباب الغربي يسار إلى الكنيسة