الصفحه ٢٣٧ :
فصل في بحر المغرب
وعجائبه وغرائبه
وهو بحر الشام
وبحر القسطنطينية. مخرجه من المحيط ، يأخذ مشرقا
الصفحه ٢٤٢ :
مقدار ست ساعات ،
ثم تنسلخ من جلدها ويظهر لها جناحان من تحت إبطها فتطير مع عظمتها إلى بحر آخر.
وهذا
الصفحه ٢٤٥ : استرحت من سطوة الخزر ومقاساة الأتراك
ثم أغفى إغفاءه
فطلع طالع من البحر حتى سد الأفق بطوله وارتفع
الصفحه ٢٦٦ :
عين نهاوند (٣٦٧) : قال صاحب تحفة الغرائب : بالقرب من نهاوند عين في شعب
جبل وتحت الشعب وطأة ، فكل
الصفحه ٢٦٩ : . قالا : اذهبي فافعلي. قالت : فذهبت وأنا أرتعد ففعلت فخرج
مني فارس مقنع بحديد فصعد إلى السماء. فرجعت
الصفحه ٢٨٩ :
على أراضينا ؛
فكسروا فم الأسد فانقطع الماء أصلا من ذلك الأسد وخربت تلك القرية وارتحل أهلها
الصفحه ٢٩٨ : ، وكلما قل العدد كان أكبر جسما وأعظم قيمة. والمتكون من
قطرة واحدة هي الدرة اليتيمة التي لا قيمة لها
الصفحه ٣٠٥ :
والإجاص والعناب
والغبيراء (٤٢١) والدراقن (٤٢٢) والزعرور (٤٢٣) والنبق (٤٢٤).ومنها عشرة ليس لها قشر
الصفحه ٣٤٧ : المسترخية.
أشنان : هو حار
يابس مفتح محلل. ووزن نصف درهم منه يحل عسر البول ، ودرهم يدر الحيض ، وثلاثة
دراهم
الصفحه ٣٨٠ : ومنثور الصغد ونوفر السودان ، وورد جور ، ونرجس الدست ،
وشاهسفرم ترمذ. فلما سمع عضد الدولة ذلك ضحك وتعجب من
الصفحه ٣٨٨ :
وادخل إلى الغار
واعتبر ، واعلم أني قد ملكت البلاد وحكمت على العباد وما نلت من الدنيا المراد ،
قال
الصفحه ٤١٢ : بين الجنة والنار؟ فقال صلى الله عليه وسلم : مسيرة ثلاثة آلاف سنة من سني
الدنيا فيضطجع ملك الموت بين
الصفحه ٤٢٢ :
بالكنف الثالث من
الدنيا ، وأربعة آلاف بالكنف الرابع من الدنيا ، مع كل ملك من الأعوان ما لم يعلم
الصفحه ٤٤٠ : امرأة من الأزد ، ويذهب البغضاء والشحناء والتحاسد ، وتعود الأرض إلى
هيئتها وبركاتها على عهد آدم عليه
الصفحه ٤٥٢ :
ذكر النار التي تخرج
من قعر عدن فتسوق الناس إلي المحشر
روى حذيفة بن أسيد
رضي الله عنه عن النبي