الصفحه ٢٨٠ :
تركستان. فيه حيات
من نظر إليها مات الناظر لوقته إلا أنها لا تتجاوز هذا الجبل أبدا.
جبل نهاوند
الصفحه ٣١٠ :
الطري ثم جديد
عامه الأبيض. وهو حار يابس يزيد في الباه وقوة الجماع وينفع من تقطير البول ، ودهن
الصفحه ٣١٩ :
التفاح (٤٤٧) : هو أصناف ، حلو وحامض وعفص ومز ، ومنه ما لا طعم له. وهذه
الأصناف في التفاح البستاني
الصفحه ٣٣٨ :
الكيموس ، يهيج
الحميات ويؤلم المعدة ، وكذلك الفقوس والعجور. الخيار (٤٧١) : بارد رطب ، ينفع من
الصفحه ٣٤٨ :
يسهل البلغم وقدر ما يؤخذ منه زنة درهمين.
بزر البصل : حار
يابس ، يحرك الباه من الأمزجة الباردة.
بزر
الصفحه ٣٨٦ : (٥٣٩) ، وسيرها إلى الاسكندر ، فلما رآها الإسكندر ووقف عليها
حرك رأسه ثم أمر فجعل من الإبر كرة حديد
الصفحه ٤٦٩ : ءُ مِنْ أَخِيهِ
، وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ ، وَصاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ ، لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ
يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٤٧٨ :
فيها ولا جلد
فيها لمصطبر
لها إذا ما غلت
فور يقلّبهم
ما بين مرتفع
منها ومنحدر
الصفحه ٣٧ : الصقالبة ، وقد انقطعت طائفة من الترك عن بلادهم
فصاروا ما بين الخزر والروم ، ويقال لهم اليخياكية. وليس
الصفحه ٤٧ : قبض على الأرضين السبع
فضبطها فاستقرت. ولم يكن لقدم الملك قرار ، فأهبط الله ثورا من الجنة له أربعون
ألف
الصفحه ٦١ : تشتمل على كثير من أقاليم الشرق ،
واقليم الشرق على تل عال من تراب أحمر مسافته أربعون ميلا في مثلها ، يمشي
الصفحه ٨٧ :
فخربها شاور (١٣٩) ، وهو وزير العاضد (١٤٠) ، خوفا من الفرنج أن يملكوها. وسمي الفسطاط فسطاطا لأن
الصفحه ٨٩ :
وتترضاه وهو سلطان الحرمين الزاهرين والحاكم على البحرين الزاخرين ؛ وهي مدينة
يعبر عنها بالدنيا ، وناهيك من
الصفحه ١٠٧ :
السلام حتى أنزله
بالتل الأبيض الذي عليه الآن قلعة حلب المحروسة ، حماها الله من الغير والآفات
الصفحه ١٠٨ :
ولهذه المدينة
أعني حلب نهر يأتيها من الشمال يقال له قويق فيخترق أرضها ؛ وبها قناة مباركة
تخترق