الصفحه ١٩٥ : أحدا من خلق الله أن يلج فيه ، إنما يمر بطول
الساحل لأن أمواجه كالجبال الرواسي وظلامه كدر ، وريحه ذفر
الصفحه ٢١٤ : شقر وجوههم ، على صدورهم شعورهم ، وأبدانهم كالناس. وبها جبل عظيم يرى عليه في
الليل نار عظيمة ترى من
الصفحه ٢٣٥ : يأتوننا بأكل كثير وطعام غزير وفواكه طيبة ، فقال لنا ذلك الرجل الضعيف :
إنما يطعمونكم لتسمنوا وكل من سمن
الصفحه ٢٤٠ :
الدعاء فيه مستجاب. وقد شرط على أهل تلك الكنيسة ضيافة من يزور ذلك المسجد من
المسلمين. فإذا قدم زائر
الصفحه ٢٥١ :
مائه في شدة القيظ
فإذا هو أبرد من الثلج والبرد ، وذلك لشدة جريه وعدم تأثير الشمس فيه. نهر زمرود
الصفحه ٣١٦ :
الخوخ (٤٤٤) : هو أخو المشمش ومشاكل له في كل أموره إلا في البقاء ،
فإن المشمش أطول عمرا منه لأن
الصفحه ٣٣١ :
شجرة النارنج أن
تسقى دم إنسان من فصد وغيره مخلوطا بالماء. خاصية ورقها إذا مضغ طيب النكهة ،
ويذهب
الصفحه ٣٣٧ :
ولحمه ينفع من
حصاة الكلى والمثانة ، وهو يستحيل إلى خلط ويرخي الجسد ويحدث هيضة. وإذا فسد في
الجوف
الصفحه ٣٥٤ :
الضأن يكتحل بها مع العسل ينفع من نزول الماء في العين ، ومن إزالة البياض ينفع
نفعا عجيبا. مخه يورث البله
الصفحه ٣٨٥ :
قال : فلما قرأ
الإسكندر جوابه وسمع بذكر هذه الأشياء قلق إليها قلقا عظيما ، فأرسل إليه جماعة من
الصفحه ٣٩٧ :
لذلك مثل في
الدنيا؟ قال : نعم ، أما تنظر إلى الدنيا محشوة من تراب أبيض وأحمر وأصفر وأغبر
وأسود
الصفحه ٤٣٢ : عليه وسلم قال : لا
يزال هذا الأمر قائما بالقسط حتى يلثمه رجل من بني أمية.
وفي رواية أبي
قلابة ، عن
الصفحه ٤٤٣ :
ذكر طلوع الشمس من
مغربها
قال بعض المفسرين
في قوله تعالى : («يَوْمَ يَأْتِي
بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ
الصفحه ٤٧٥ : لداخلها
وزور جنّته نار
من السعر
شهر وعشر ليال
طول مدّته
لكنها
الصفحه ٤٤ : والمياه والأنهار ، فروى المسلمون أن الله خلق ماء البحار مرا زعافا
وأنزل من السماء ماء عذبا كما قال الله