الصفحه ٤١١ : السموات خالية
من سكانها والأرض عاطلة من قطانها ، والعشار معطلة والبحار جامدة والجبال مدكدكة ،
والشمس
الصفحه ٤٦٢ : : ويأمر
الله الأرض والبحار والطير والسباع برد ما أكلت من أجساد بني آدم حتى الشجرة
الواحدة ، فتتكامل
الصفحه ٤٧٢ : ، وحصل ما في الصدور ، وكورت
الشمس وخسف القمر ، وانتثرت النجوم ، وعطلت البحار ، وحشرت الوحوش ، وزوجت
الصفحه ٤٧٣ :
يجري ، ولا أرض
تقل ، ولا سماء تظل ، ولا ليل ولا نهار ، ولا بحار ولا قفار. يا له من يبر تفاقم
أمره
الصفحه ١٩٣ :
الخضراء ثمانية
عشر ميلا فيمر مشرقا في جهة بلاد البربر وبشمال المغرب الأقصى ، إلى أن يمر
بالمغرب
الصفحه ٤٦٧ :
الرجال والنساء في
صعيد واحد ، لا يعرف الرجل من إلى جانبه : أرجل أم امرأة؟ ولا تعرف المرأة من إلى
الصفحه ١٩٢ : بالتبت ثم بالهند ثم بالسند ثم على جنوب اليمن ، وهناك ينتهي إلى باب
المندب طولا فيكون مسافة طوله من مبدئه
الصفحه ٢٥٢ : أرمينية ثم يمتد
إلى قالي قلا بالقرب من خلاط ، وإلى ملطية (٣٥٨) وإلى شميصات وإلى الرقة ، ثم إلى غانة ، إلى
الصفحه ٣٩ :
وأما أرض الهند :
فإن طولها من عمل مكران في أرض المنورة والبدهة وسائر بلاد السند إلى أن ينتهي إلى
الصفحه ٢٤٩ : ديار بكر. وبآمد (٣٥٢) يخاض فيه بالدواب ويمتد إلى ميافارقين ، وإلى حصن كيفا
وإلى جزيرة ابن عمر وإلى
الصفحه ٢٨ : إلى
المشرق أقرب في مقابلة الربع الخراب من الأرض. والله أعلم.
وأما الخلجان الآخذة من المحيط فهي
ثلاثة
الصفحه ٣٢ :
الداخلة وتمضي في
بلاد الروم إلى الشام وأرض مصر والنوبة ، ثم تمتد في برية بين بلاد السودان وبلاد
الصفحه ٢٣٧ : فيمر بشمال الأندلس ثم ببلاد
الفرنج إلى القسطنطينية ويمتد ببلاد الجنوب إلى سبتة ، إلى طرابلس الغرب ، إلى
الصفحه ٢٨٣ :
ومن رضوى يقطع حجر
المسن ويحمل إلى جميع البلاد. جبل الرقيم : وهو المذكور في القرآن. قيل هو اسم
الصفحه ٣٠ :
قطعت من القلزم
إلى حد العراق (٢٨) في البرية على خط مستقيم ، وشققت أرض السماوة ، ألفيته نحو
شهر