الصفحه ٣٧ :
وبلغار : مدينة
صغيرة ليس لها أعمال كثيرة وكانت مشهورة لأنها كانت ميناء وفرضة لهذه الممالك
الصفحه ١٨٠ : الجزيرة قوم مستوحشون يعرفون بالبراري رؤوسهم لا صقة بأكتافهم ولا أعناق لهم
، ودأبهم ينحتون الأشجار الكبار
الصفحه ٢٠٧ :
جزيرة طويلة عريضة ، طولها من المشرق أربعة أشهر ؛ وبها مدينة تسمى : لان ؛ وهي
سكن الملك ، وهي مخصبة ؛ بها
الصفحه ٢٤٣ : الخزر ، وغربيه اللان
وجبال القبق ، وعلى جنوبه الجبل والديلم. وهو بحر واسع ولا اتصال له بشيء من
البحار
الصفحه ٢٩ : قسطنطينية. فأما إذا قطعت من لسان
القلزم إلى حد الصين على حد مستقيم ، كان مقدار تلك المسافة نحو مائتي مرحلة
الصفحه ٤٦ :
البحر ولذلك صار
مرا زعافا. واختلفوا في المد والجزر ، فزعم أرسطاطاليس (٦٩) أن علة ذلك من الشمس إذا
الصفحه ١٦٤ : امرأة من جديس اسمها الزرقاء تنظر الراكب من مسيرة
ثلاثة أميال فربما تنظر عساكر الملك وتخبر قومها بذلك
الصفحه ٣١٨ : ء بعثه الله إلى قومه وكان لهم عيد يجتمعون فيه في كل سنة ، فأتاهم النبي
في ذلك اليوم ودعاهم إلى الله تعالى
الصفحه ٤٢٤ : صلى الله عليه وسلم قال : إنما مثلي.
ومثلكم كقوم خافوا عدوا فبعثوا ربيئة لهم فلما فارقهم إذا هو بنواصي
الصفحه ١٣٥ :
وسمقارة : وهي
مدينة متوسطة ، وفي شمالها قوم يقال لهم تعامة برابر ، رحالة لا يقيمون في موضع
الصفحه ٢١٤ :
جزيرة جابة : وهي
كبيرة وبها الموز والنارجيل والأرز والقصب السكري الفائق ، وبها العود ، ويسكنها
قوم
الصفحه ٣٢١ : ويحسن الولد. ومن عجيب أمره
أنه إذا قطع بسكين نشف ماؤه وإذا كسر كان رطبا مائيا. وهو بارد يابس ، يزهر
الصفحه ٦٨ : قصبتها وأسوارها ثم زاد في عمارتها ابنه باديس بعده ، وهي مدينة يشقها
نهر الثلج المسمى سيدل وبدؤه من جبل
الصفحه ١٠٥ :
النقود الإسلامية وكذلك وجود الحمامات في العهد الروماني زاد من أهمية موقع طبرية.
(١٧٤) حمص : مدينة
تقع
الصفحه ١٩٩ : الصين وأقصى بلاد الهند ، عامرة خصبة ليس فيها
خراب ، يسافرون فيها بلا ماء ولا زاد لكثرة الخصب والعمارة