الصفحه ٤٠١ : ء والنور؟ قال : لأن
الله تعالى محا آية الليل وجعل آية النهار مبصرة ، نعمة من الله وفضلا ، ولو لا
ذلك لما
الصفحه ١٧٧ : الرجل إذا كان صعلوكا وكان عروة بن الورد
يسمى" عروة الصعاليك" لأنه كان يجمع الفقراء في حظيرة فيعطيهم مما
الصفحه ٢٠٦ : عظيم يسيل كالقطرة يصب في البحر فيحرق السمك في البحر فيطفو على الماء.
وجزيرة جالوس :
وهي جزيرة بها قوم
الصفحه ٤٣١ : عبد
المطلب أنه قال. إذا أقبلت الرايات السود من المشرق يوطئ أصحابها للمهدي سلطانه.
وقال قوم : قد
نجزت
الصفحه ٨٨ : يدع من ديار مصر شيئا إلا رواه ، وما زاد على ذلك ضرر ومحل لأنه
يميت الشجر ويهدم البنيان. وبناء مصر كلها
الصفحه ٣٤٦ : . وأزهاره بيضاء متعددة وقد نقل ابن القيم ما ذكره
الكحال دون أن يشير إليه وزاد عن جالينوس : قوته مثل قوة بزر
الصفحه ٣١٣ : ؛ وينبغي أن تغرس في المدن لكثرة الغبار ، فإن الغبار
كلما علا على زيتونها زاد دسمه ونضجه. وإذا دققت حولها
الصفحه ٢١٠ : خرشنة أكبر من الحمام ، ذكر في كتاب تحفة الغرائب أن هذا
الطائر إذا طار يأتي طائر آخر يقال له كركر ويطير
الصفحه ٢٩١ :
الحجر الأسود :
إذا حك وخرج محكه مبيضا نفع من جميع السموم القاتلة حكا وشربا ، وإن خرج المحك
مسودا
الصفحه ٢٢٢ : : فمنها ما ذكره صاحب عجائب الأخبار أن في هذا البحر طائرا مكرما لأبويه ،
فإنهما إذا كبرا وعجزا عن القيام
الصفحه ٥٥ : شارع منها ، وسوق وزقاق (٨٦) وحمام ودار ، وفي كل زقاق ساقية متى أراد أهل الزقاق أن
يجروها أجروها وإذا
الصفحه ١٨١ : إليهم نهر من جبل مرغان ، يوجد في هذا
النهر إذا زاد التبر الكثير ويخرج من قعره
الصفحه ١١٧ : ، وارتفع من حولها الموج. وكان هذا علامة عند القوم بأن
من بين الركاب راكبا مغضوبا عليه لأنه ارتكب خطيئة
الصفحه ٤٠٣ :
محمد ، فأخبرني عن شيء لا من الجن ولا من الإنس ، ولا من الطير ولا من الوحش ،
أنذر قومه ، قال يا بن سلام
الصفحه ١٦٢ : أذلّ من
جديس
أهكذا يفعل
بالعروس
يرضى بذا يا قوم
بعل حرّ
من