الصفحه ١٩٥ : ،
__________________
(٣٠٨) السعالي :
وواحدتها السعلاة ، فذكر أنها سحرة الجن ، وقيل : إن الغيلان جنس منها ، وأن
الغيلان هي
الصفحه ٤٧٩ :
دار النعيم
وجنّات الخلود لهم
دار السلام ،
لهم مأمونة الغير
الصفحه ٢٩٢ : ؟ فقال : يا نبي الله من جبل
بالمغرب يقال له السامور. فبعث بالجن مع العقاب إلى ذلك الجبل فأحضروا له من حجر
الصفحه ٢٦٨ : أن أتعلم السحر ، قالا له : اتق الله ولا تكفر. قال : لا بد من ذلك.
فعاوداه ثلاثا فلم يرجع فقالا له
الصفحه ٢٦٧ : تفعل ، كدنا والله نهلك.
قال المفسرون : إن
رجلا أراد أن يتعلم السحر فأتى أرض بابل ودخل عليهما فقال
الصفحه ٢٧٩ : جود قور ، غوره مقدار خمسة أرماح وعرضه
قليل فمن أراد أن يتعلق السحر فليأخذ ماعزا أسود ليس فيه شعرة بيضا
الصفحه ٧٨ : برية واسعة. يقولون : إن بها مدنا عظيمة مطلسمة من أعمال الحكماء
والسحرة ، ولا تظهر إلا صدفة.
فمنها ما
الصفحه ٩٥ : ) : فمدن أزلية وبها آثار عجيبة وأعلام هائلة. ويقال إن سحرة
فرعون كانوا من مدينة أبي صير ، وبها الآن بقية
الصفحه ٢٧١ : المدينة الأول ، وهي في منازل بني زريق ، وهي التي وضع فيها
المنافق اليهودي لبيد بن الأعصم السحر لرسول الله
الصفحه ٣٧٥ : ، وصاغة
حران ، وحاكة اليمن ، وأطباء جند نيسابور ، ولصوص طوس ، ورماة الترك ، وسحرة
الهند.
بست : يقال إن
الصفحه ٤٨٠ :
خير منتصر
ما هبّ نشر صبا
واهتز نبت ربا
وفاح طيب شذا في
نسمة السحر
الصفحه ٤١٠ :
محمد رسول الله.
قال : صدقت يا محمد ، فأخبرني عن الجنة والنار وأيهما خلق قبل؟ قال رسول الله صلى
الصفحه ٤٠٨ : ، فأخبرني عن أهل الجنة ، يأكلون ويشربون
فكيف لا يب ولون ولا يتغوطون؟ وما مثل ذلك في الدنيا؟ قال : مثله في
الصفحه ٢٥٨ : ، هذه الجنة. ثم قال له : إنه سيأتيك رزق من الجنة فلا تؤثر
عليه شيئا من الدنيا. فبينما هو كذلك إذ أتاه
الصفحه ٤٠٩ : ،
وتضرب أبواب الجنان (٥٥٥) وحلق المصاريع ، وتسبح الأنهار بخريرها والأطيار بتغريدها
والأغصان بتصفيقها ، فلو