الصفحه ٢٣٥ : : جزاك الله الجنة. وخرجت
فجعلت أسير ليلا وأختفي نهارا. فلما رجعوا من عيدهم فقدوني فتتبعوني حتى يئسوا
الصفحه ٢٥٣ : يقسموها بينهم وكانوا يرون أنها من الجنة. نهر القورج : هو نهر بين
القاطول وبغداد ، وكان سبب حفره أن كسرى
الصفحه ٢٥٦ :
القمر. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن النيل يخرج من الجنة ولو التمستم
فيه حين يخرج لوجدتم من
الصفحه ٢٧٣ : ءتهم عند صلاتهم.
بئر أريس (٣٨٢) : وهي بالمدينة الشريفة. وروي أن فيها عينا من الجنة ؛
وكان صلى الله
الصفحه ٢٧٦ : :
أتعرف جبلها؟ فقال له الرجل : جعلت فداك أراوند؟ قال : نعم. قال : إن فيه عينا من
عيون الجنة.
جبل سبستان
الصفحه ٣٠١ : ء ، ويعلق على الحامل فيحفظ جنينها.
البللور : وهو حجر
أبيض شفاف أشف من الزجاج وأصلب. وهو متجمع الجسم في
الصفحه ٣٠٤ : بالنسبة إلى ما لا
يعرفه كقطرة من بحر
حكى المسعودي أن
آدم عليه السلام لما أهبط من الجنة خرج ومعه ثلاثون
الصفحه ٣٠٩ :
درها شجرة وإن صدق
الخبر فهذه من شجر الجنة. فكتب إليه عمر رضي الله عنه : صدقت رسلك ، وإنها الشجرة
الصفحه ٣١٨ : وولده
وبارك له ، وأدخله الجنة» فعاش طويلا ، ورزق من البنين والحفدة الكثير. روى كثيرا
من الأحاديث عن رسول
الصفحه ٣٢٩ : أنه قال : ما ألحقت رمانة قط إلا بحبة
من الجنة. وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال : إذا أكلتم
الصفحه ٣٤٣ : وزن حبة من ماء الجنة ، وهو بارد رطب ، وهو يفتح السدد ويروق الدم ، وينفع
الكبد والعروق.
النعنع (٤٨٦
الصفحه ٣٥١ : . شحمه جيد
للكلف طلاء. حافره يتخذ خاتما ويعلق على أصحاب الجنون والصرع في رأس الشهر يزول
عنهم ذلك
الصفحه ٣٥٧ : القولنج يزيله في الحال
إذا كان القراد أبيض اللون. زبل الكلب الأسود تحمله المرأة تأمن من إسقاط الجنين.
الصفحه ٣٦١ : للمبطون. دمه من
سقي منه اعتراه جنون. لحمه يزيد في الباه وينفع من وجع الركبتين. شحمه يطلى به
العضو المبرود
الصفحه ٣٦٩ :
بغداد : قال أحمد
بن طاهر : هي جنة الأرض وواسطة الدنيا وقبة الإسلام ومدينة السلام وغرة البلاد
ودار