الصفحه ٢٥٦ : ويخرج نحو الشمال مغربا ويخرج النيل منه نهرا واحدا
ويفترق في أرض النوبة ، ففرقته إلى أقصى المغرب وعلى هذه
الصفحه ٢٦٦ : يغمس رجله في العين ويمشي نحو
زرعه ، والماء يمشي خلفه ، حتى يسقي أرضه. فإذا انقضت حاجته يرجع إلى الشعب
الصفحه ٢٧٣ : اغتسل فيها. والأرض التي ينبت فيها هذا الشجر نحو ميل في ميل محوط عليها ،
وليس في الدنيا موضع ينبت فيه
الصفحه ٢٨٢ : ) : قال عرامة بن الأصبع : هو من المدينة على نحو سبع مراحل
، وهو جبل منيف ذو شعاب وأودية ، وهو أخضر يرى من
الصفحه ٢٩٨ : نحو اسماء كما فتحت الأصداف
جوفها فما نزل من قطر السماء في فمها أطبقت فمها عليها ودخلت في جوف الأرض
الصفحه ٣٢٩ : البلاد الحارة وتقيم نحو
عشرين سنة ومتى مستها حائض أو أخذ من ورقها جنب فسدت شجرته. وقشر
الصفحه ٣٣١ : يقتلها ، فجاء رجل
فدللته نحو وكرها فبخر بدخنة كانت معه فلم يشعر إلا والحية قد خرجت إليه. فلما
رآها الرجل
الصفحه ٣٤٨ :
يؤخذ منه نحو مثقال.
__________________
(٤٩٧) بزر قطوناPsyllium : والمعروف باسم لسان الحمل ويعرف هذا
الصفحه ٣٧٥ : الجبال ،
إليها ، جبل كو ، نحو أربعة فراسخ ، ولها سور كبير ، يحف به خندق عميق ، ذكر ذلك
الأصطخري ، وأضاف
الصفحه ٣٨١ :
والباد ، وجند الجنود وحشد الحشود ، سار إلى نحو الجزيرة وآمد (٥٣٣) ، وفتح ما هناك
من البلاد إلا آمد فإنه
الصفحه ٣٨٣ : بأنواع الدر والجواهر يدور حولها نحو ثلاثين رجلا ،
قد كتب على حافتها : أشهى الطعام ما أكله الآكل من حله
الصفحه ٣٨٤ : والشام وبنى الاسكندرية ودمشق وغيرهما وأحاديثه طويلة ارتحل نحو
الهند والسند والصين فوطئ أرضها وأذل ملوكها
الصفحه ٣٨٦ : فلما أقبل نحو الإسكندر ، رآه
الإسكندر شابا حسنا كأحسن الناس ، فتعجب من حسنه وهيئته ، فحط الفيلسوف يده
الصفحه ٤٠٣ : الله إلى طور سيناء أن
يرفع موسى نحو السماء ليأخذ الألواح. المنزلة عليه. قال : صدقت يا محمد ، فأخبرني
عن
الصفحه ٤٢٣ : معظم حياته في
بغداد وأخذ من علمائها علوم الحديث والفقه واللغة والتفسير والنحو والأدب والأخبار
وتوفي