الصفحه ١٦٥ : لتلك البلاد بلاد اللان ، والمسلمون غالبون على هذا
القسم. ومن مدنه المشهورة المنصورة وهي مدينة طولها ميل
الصفحه ١٦٦ :
أربع طوالع يقال
إنهم لا يخربون أبدا إلا بخراب الدنيا إحداهن المنصورة هذه ، وبغداد بالعراق
الصفحه ٤٨ : ، ولعمري إن ذلك مما يزيد المرء بصيرة في دينه
وتعظيما لقدرة ربه ، وتحيرا في عجائب خلقه ، فإن صحت فما خلقها
الصفحه ٤٠٢ : العرش وأقدامهم تحت الأرض السابعة ، ولو كان طائر يطير
من أذن أحدهم اليمنى إلى اليسرى ألف سنة من سني
الصفحه ٤٦٩ : ،
وعيسى ينادي : يا رب لا أسألك مريم أمي وأسألك يا رب نفسي وذلك قوله عز وجل : (يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْ
الصفحه ٤٠٤ : البيت الحرام من الأرض إلى
السماء السابعة ؛ ومن ثم سمي البيت المعمور (٥٥٤). قال : صدقت يا
محمد ، فأخبرني
الصفحه ٤٠٠ : حمراء. قال فالسادسة : قال : من
فضة بيضاء. قال : فالسابعة. قال : من نور ساطع. قال : صدقت يا محمد ، فما
الصفحه ٤١١ : السعير ، وأمسك النبي صلى الله عليه وسلم عن ذكر السابعة وبكى حتى جرت
دموعه على لحيته الكريمة ثم قال : وأما
الصفحه ١١٤ :
القادسية إلى حلوان. ومن مدنها المشهورة بغداد (١٩٠) وهي مدينة عظيمة قاعدة أرض العراق ، بناها المنصور في
الصفحه ١١٦ : العظم والشماخة والارتفاع
والإتقان ، واقليمها يعرف بأرض بابل (١٩٥). وكان المنصور لما قصد أن يبني بغداد
الصفحه ٨ : السلطنة الشريفة بالقلعة «الحلبية» المنصورة الجليلة ، أعز
الله أنصاره ؛ ورفع درجته وأعلى مناره : أن أضع له
الصفحه ٦١ :
معالمها منارة الخير الدا التي بنيت بأمر من السلطان أبو يوسف يعقوب المنصور
الموحدي.
(٩٤) الجسر : القنطرة
الصفحه ١٧٢ : بيمارستان في مصر والعالم الإسلامي فكان الذي
أنشأه المنصور قلاوون (٨٦٣ ه / ١٢٨٤ م) وقيل في وصفه غنه كان يسمح
الصفحه ٣٦٦ :
فصل في خصائص البلدان
لم تذكر في ترجمة العنوان
لأبي منصور الثعالبي (٥١٢)
رحمة الله تعالي عليه
الصفحه ٤٣ : والأوروبيين حتى مطلع القرن السابع عشر تقريبا. ترجمت إلى
العربية نقلا عن السريانية عام ٨٢٧ للميلاد ثم ترجمت إلى