الصفحه ٣٧٩ : الدولة بن بويه ، (٥٣١) وكانا شاعرين
بليغين ، فقال أبو علي لأبي دلف : صب الله عليك الحمى الخيبرية والدمامل
الصفحه ١٠٧ : . وهذا نقله الصاحب كمال الدين بن العديم (١٧٨) في تاريخه المسمى بتاريخ حلب (١٧٩
الصفحه ١٣٧ : أنس بن مالك الاصبحي الانصاري امام دار الهجرة واحد الائمة
الاربعة عند أهل السنة. أخذ العلم عن نافع مولي
الصفحه ٤٢ : أدناها خمسمائة
سنة ، مائتان من ذلك في البحر ، ومائتان ليس يسكنها أحد ، وثمانون فيها يأجوج
ومأجوج ، وعشرون
الصفحه ٧٥ : الذهب كله وذا الأطباق من أين؟).
(١١٧) هو من الرسل
الذين أرسلهم الله إلى بني إسرائيل بعد أبيه داود
الصفحه ٢٥٨ :
وحكي أن رجلا من
ولد العيص (٣٦٢) بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم السلام يسمى جيادا لما
دخل مصر
الصفحه ٤٤٠ :
ذكر نزول عيسى بن
مريم
عليهما السلام
المسلمون لا
يختلفون في نزول عيسى بن مريم عليهما السلام آخر
الصفحه ٣٥ : مختلفة ، غير أن الدين واحد والمملكة واحدة ، كما أن في مملكة
الإسلام ألسنة مختلفة والملك واحد ، وأما مملكة
الصفحه ٤٤٣ : أغلق باب
التوبة إلى يوم القيامة.
وروي عن علي أنه
قال : تطلع بعد ذلك من مشرقها مائة وعشرين سنة ، لكنها
الصفحه ١٠٤ : الأنشاد).
(١٧٢) هو يوسف بن
يعقوب من زوجته راحيل ، ولد في" فدان آرام" بالعراق حينما كان أبوه عند
خاله
الصفحه ٢٣٣ : يبكون ويلطمون
ويتودعون ، فسألت عن السبب فقالوا : إن هذا الكوكب يطلع بعد كل ثلاثين سنة مرة حتى
إذا وصل
الصفحه ٢٣٤ :
تظهر في كل سنة
مرة واحدة فيحتال عليها ملوك الزنج ويصيدونها ويتخذون من جلدها فراشا يجلس عليه
صاحب
الصفحه ٣٠٨ : بنهر معقل
كانت نخلها تخرج الطلع (٤٢٨) في السنة مرتين. وحكي أن بالسكن من أعمال بغداد نخلة تخرج
كل شهر
الصفحه ٤٤٧ : ألف عين تطرف. وفي التوراة مكتوب : إن يأجوج
ومأجوج يخرجون في أيام المسيح ، ويقولون : إن بني إسرائيل
الصفحه ٤٣٢ :
ذكر خروج السفياني
روي عن مكحول ، عن
أبي عبيدة بن الجراح (٥٧٣) رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله