الصفحه ٨٥ : الكيميا. وقال أبو عبد الله اليمني : سمي
بالمقطم بن مصر بن بصير وكان عبدا صالحا انفرد فيه لعبادة الله تعالى
الصفحه ٨٨ : يدع من ديار مصر شيئا إلا رواه ، وما زاد على ذلك ضرر ومحل لأنه
يميت الشجر ويهدم البنيان. وبناء مصر كلها
الصفحه ١٠٥ : ، وكانت العملة الطبرانية هي
العملة المتداولة عند عرب الجاهلية ، واستمرت حتى جاء خالد بن الوليد وأمر بضرب
الصفحه ١٣٨ : ولا أتم محاسن ، وكانت إذا تكلمت سحرت
الألباب بمنطقها وحلاوة ألفاظها فاشتراها الصاحب بن عباد (٢٣٤) منه
الصفحه ١٥١ : :
سميت عدن بعدن بن عدنان وذكر ابن حوقل أن عدن مدينة صغيرة وشهرتها لأنها فرضة على
البحر ينزلها السائرون في
الصفحه ١٥٢ : العرم ، فهدم السد وخرج أهل تلك الأرض فأغرقها كلها.
وهذا السد بناه
لقمان الأكبر بن عاد ، بناه بالصخر
الصفحه ٢٤٩ : دجلة في اقليم ديار بكر (كردستان) افتتحها عياض
بن غنم في خلافة عمر بن الخطاب ١٧ ه (القاموس الإسلامي
الصفحه ٢٩٢ :
فاستدعى آصف بن
برخيا (٣٩٨) وزيره وأمره
بإحضار عش عقاب وبيضه على حاله من غير أن يخربوا منه شيئا
الصفحه ٣٠٩ :
التي ولد تختها المسيح وقال : إني عبد الله فلا تدع مع الله إلها آخر.
ووصف خالد بن
صفوان (٤٢٩) النخل
الصفحه ٣٦٩ :
بغداد : قال أحمد
بن طاهر : هي جنة الأرض وواسطة الدنيا وقبة الإسلام ومدينة السلام وغرة البلاد
ودار
الصفحه ٤١٦ :
فصل فيما ذكر المدة
من قبل خلق الخلق
روى حماد بن زيد
عن طاوس ، عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله
الصفحه ٤٢١ : الثياب.
الثاني : ألف عالم
، عن سعيد بن المسيب قال : لله تعالى ألف عالم ستمائة منها في البحر ، وأربعمائة
الصفحه ٤٣١ : على أقدامكم لأن فيها
خليفة الله المهدي. وفي هذا أخبار كثيرة ، هذا أحسنها وأولاها. وروي فيه عن عباس بن
الصفحه ٦ : عمر بن الوردي البكري القرشي ، (الجد)
وهو في الحقيقة لسراج الدين عمر بن الوردي البكري القرشي (الحفيد
الصفحه ٣٣ : " مدينة عظيمة مشهورة بقرب طبرستان بناها يزيد بن المهلب بن أبي
صفرة وهي أقل ندى ومطرا من طبرستان يجري