الصفحه ٤٣٤ : رضي الله عنهم.
وأحسن ما جاء في هذا الباب خبر أبي بكر بن عياش عن عاصم بن ذر ، عن عبد الله بن
مسعود (٥٧٥
الصفحه ٢٧١ : لبيد بن
الأعصم اليهودي. قال فأين طبه؟ قال : كرية تحت صخرة في بئر دروان. فانتبه رسول
الله صلى الله عليه
الصفحه ٢٦ : ، وهي
الصخرة التي ذكرها لقمان (١٧) عليه السلام حيث قال : (يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ
الصفحه ١٦٣ :
من طسم إلى حسان بن تبع (٢٧١) ملك حمير باليمن فاستغاثت به فأغاثها. وتوجه حسان بعساكره
الصفحه ١٢١ : وسرخس (٢١٠)
__________________
(٢٠٥) سابور الثاني (٣٧٩
ـ ٣١٠) (سابور بن هرمز) : هو سابور ذو الأكتاف
الصفحه ١٧٩ : ، ولكل أمة منها ملك وهي : قحلى ، ويجعود ، ويحناك ، وأبو جردد ، ويقال إن
الفرس لما فتحت تلك البلاد بنى
الصفحه ٤٢٦ :
ذكر الفتن والكوائن
في آخر الزمان
عن أبي إدريس
الخولاني عن حذيفة بن اليمان قال : أنا أعلم الناس
الصفحه ١٥٥ : بذلك.
فبلغ الخبر معاوية
بن أبي سفيان وهو الخليفة يومئذ بالشام فكتب إلى عامله بصنعاء أن يجهزني إليه
الصفحه ١٥٦ : ملكا بعده
البلاد ، ولم يبق أحد من ملوك الأرض إلا دخل في طاعتهما. فمات شديد بن عاد ، فملك
شداد الملك
الصفحه ١٦١ : طاغيا ، بلغ من طغيانه وتجبره أنه ألزم جديسا أن لا
تزف بكر من بناتها إلى بعلها حتى يأتوا بها ليلا أو
الصفحه ٢٢٩ : الداري :
هو تميم بن أوس بن خارجة بن عدي بن عبد الدار ، أهدى النبي فرسا يقال له الورد ،
فأعطاه عمر وروى
الصفحه ٢٦٩ : أصحاب تجارة وتنسب الى قريش بن الحارث بن يخلد بن النضر بن كنانة (ياقوت ،
معجم ٤ / ٣٣٦).
(٣٧٣) القليب
الصفحه ٢٧٠ : بن ابي
طالب رضي الله عنه قال : ابغض البقاع إلى الله تعالى وادي برهوت بحضر موت فيه بئر
ماؤها أسود منتن
الصفحه ٤٢٤ : : لم يبق من الدنيا إلا كما بقي من يومكم هذا.
وروي عن الحسن بن
علي بن أبي طالب رضي الله عنهما أن النبي
الصفحه ٤٤ : ) قتادة (٦١ ـ ١١٨
ه) هو قتادة بن دعامة بن قتادة السدوسي. من أهل البصرة. ولد ضريرا. أحد المفسرين
والحفاظ