الصفحه ٢٨٤ : بأربعمائة سنة. وعن ابن عباس
رضي الله عنهما أن أصحاب الكهف سبعة وهم مكسلمينا ، كمليخا ، مرطونس ، يمبنونس
الصفحه ٢٩٨ : تخرج فراخ الحيات التي ولدت في تلك السنة وتسير من
بطن الأرض إلى وجهها وتفتح أفواهها كالأصداف في البحر
الصفحه ٣٠١ : يجلو وسخ الأسنان ورائحتها الكريهة وينفع من خروج
الدم من اللثة ، ومحرقه يقوي السن وينفع من الخفقان. وقال
الصفحه ٣١٣ : : إن في دهنه شفاء من كل داء إلا السام (٤٤٠) ؛ ويقال إنها تعمر ثلاثة آلاف سنة.
ومن خواصها أنها
تصبر
الصفحه ٣١٦ : الخوخ أكثر ما يحمل أربع سنين ، والحر والبرد يهلكه.
وهو نوعان : شعري وزهري. قال صاحب كتاب الفلاحة : إذا
الصفحه ٣٣٠ : وغيرها.
وقد ادخله العرب إلى اسبانيا وزرع فيها عدة سنين قبل البرتقال. ويستعمل على نطاق
واسع في تعطير
الصفحه ٣٤١ :
للمواشي. يتوفر الجزر حاليا طوال أيام السنة حيث يزرع صيفا في البلاد الحارة تحت
المسقفات البلاستيكية لحماية
الصفحه ٣٥٠ : ولا صلح ولا يتم فيه شيء من الأمور.
خواص الحمار
وأجزاؤه : مخه يسقى لمن غلب عليه النسيان. سنه إذا وضع
الصفحه ٣٥٧ : الكلب العقور لا يعود يعقر أحدا ما
دام عليه ، ويشد الصبي ينبت سنه بلا وجع ولا ألم. ومن كان كثير الهترة
الصفحه ٣٦٤ : تنتقل بالسماء المظلمة في العصر الإيوسيني منذ ٥٠
مليون سنة. وأثناء هذه الفترة تغيرت ملامح هذا الحيوان
الصفحه ٣٨٥ : بها ، وكان الإسكندر إذ ذاك ابن خمس وعشرين سنة ،
وكان من أحسن الناس خلقا وخلقا ، وأكثر الملوك إنصافا
الصفحه ٤١٨ :
وثمانين ألف سنة ،
وخلق عد ما خلق السموات والأرض من المدد ما شاء الله. والله سبحانه وتعالى أعلم.
الصفحه ٤٣٥ : . واختلفوا في
مدة عمره ، فقيل : يعيش سبع سنين ؛ وقيل : تسعا ، وقيل : عشرين ، وقيل : أربعين ،
وقيل : سبعين
الصفحه ٤٣٧ : الدنانير بالجحف. قالوا : وبين فتح القسطنطينية وخروج الدجال سبع
سنين. فبينما هم كذلك إذ جاءهم الصريخ : إن
الصفحه ٤٥٩ :
ذكر ما بين النفختين
من المدة
يقال : إن ما بين
النفختين أربعون سنة ، تبقى الأرض على حالها مستريحة