الصفحه ١٧٩ : ، ولكل أمة منها ملك وهي : قحلى ، ويجعود ، ويحناك ، وأبو جردد ، ويقال إن
الفرس لما فتحت تلك البلاد بنى
الصفحه ٣٩٢ :
مسائل عبد الله بن
سلام للنبي
فصل في ذكر الكلام في
مسائل عبد الله بن سلام لنبينا محمد عليه الصلاة
الصفحه ٣٩٤ : إليك؟ قال : يا بن سلام إن هو إلا وحي يوحى ، ينزل به جبريل الأمين عن رب
العالمين. قال : صدقت يا محمد
الصفحه ٤١٩ : ، وأن آدم وجد بعد إيجاد الخلق ، لأنه خلق
آدم آخر الأيام التي خلق فيها الخلق. وروى بقية بن الوليد عن محمد
الصفحه ٤٢٦ :
ذكر الفتن والكوائن
في آخر الزمان
عن أبي إدريس
الخولاني عن حذيفة بن اليمان قال : أنا أعلم الناس
الصفحه ٤٤٦ : ) سورة الكهف :
آية ٩٨.
(٥٩٠) الزهري (٥٨ ـ ١٢٤
ه) هو محمد بن مسلم بن عبد الله بن شهاب. من بني زهرة ، من
الصفحه ٥٦ : الإسماعيلية
يؤكدون صحة نسبه إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق ، في حين يذهب المؤرخون من
أهل السنّة وبعض خصوم
الصفحه ٦٧ : الإسلامي ولم تصبح ميناء تجاريا على جانب من الأهمية في
البحر الأبيض المتوسط سوى في عهد الموحدين ومملكة بني
الصفحه ١١٠ : الملك الفارسي قباذ بن فيروز ، وسبى
أهلها ، ونقلهم إلى بلاده ، وبنى لهم مدينة بين فارس والأهواز وقد فتح
الصفحه ١١٣ :
سابور (١٨٩) بن أردشير بن بابك أربع سنين فلم يقدر عليها ، وكانت مركبة على قناطر يدخل
الماء من تحتها
الصفحه ١٥٥ : بذلك.
فبلغ الخبر معاوية
بن أبي سفيان وهو الخليفة يومئذ بالشام فكتب إلى عامله بصنعاء أن يجهزني إليه
الصفحه ١٥٦ : ملكا بعده
البلاد ، ولم يبق أحد من ملوك الأرض إلا دخل في طاعتهما. فمات شديد بن عاد ، فملك
شداد الملك
الصفحه ١٦١ : طاغيا ، بلغ من طغيانه وتجبره أنه ألزم جديسا أن لا
تزف بكر من بناتها إلى بعلها حتى يأتوا بها ليلا أو
الصفحه ٢٢٩ : الداري :
هو تميم بن أوس بن خارجة بن عدي بن عبد الدار ، أهدى النبي فرسا يقال له الورد ،
فأعطاه عمر وروى
الصفحه ٢٦٩ : أصحاب تجارة وتنسب الى قريش بن الحارث بن يخلد بن النضر بن كنانة (ياقوت ،
معجم ٤ / ٣٣٦).
(٣٧٣) القليب