الصفحه ٢٦ : ، وهي
الصخرة التي ذكرها لقمان (١٧) عليه السلام حيث قال : (يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ
الصفحه ٤١ : السادسة حجارة أهل
النار ، فمن نازعته نفسه إلى الاستشراف عليها نظر في كتب وهب بن منبه (٥٣) وكعب ومقاتل. وعن
الصفحه ١١٩ :
يقال إن بها قبر
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وما استدار بتلك القبة مدفن آل علي ، والقبة بناء
أبي
الصفحه ١٥٤ : التلال من الرمل التي بين حضر موت وعمان ، وهي قرى
متفرقة. وروي عن عبد الله بن قلابة (٢٦٣) رضي الله عنه أنه
الصفحه ١٦٣ :
من طسم إلى حسان بن تبع (٢٧١) ملك حمير باليمن فاستغاثت به فأغاثها. وتوجه حسان بعساكره
الصفحه ٣٧٠ : منذ أن فتحت في عهد عمر بن
الخطاب عام (١٩ أو ٢٣ ه / ٦٤٠ ـ ٦٤٤ م) ، حيث كانت مركزا من مراكز الحركة
الصفحه ٤٣٦ : : يموت المهدي ويبايع الناس بعده القحطاني. وروي
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال : رجل يخرج من
الصفحه ١٠ : حيث أمر الحجاج بن يوسف الثقفي قتيبة ابن مسلم بتزويده بخريطة بلاد الديلم
، فأرسلها إليه سنة ٨٩ ه / ٧٠٨
الصفحه ٥٤ : بن أحمد بن الأغلي سنة ٢٦٣ ه ، وقيل في تسميتها أكثر من سبب ، من
هذه الأسباب ، أنها سميت (رقادة) لكثرة
الصفحه ٥٨ :
بقيادة موسى بن نصير وطارق بن زياد ، تتقدم بقوة وثبات في شمال افريقيا والأندلس
لتقيم أول دولة إسلامية في
الصفحه ٦٣ :
بن عفان (٩٨) رضي الله تعالى عنه بخطه ، أي بخط يده ، وفيهن نقط من دمه.
وله عشرون بابا مصفحات
الصفحه ١٠٢ : (القناطر) التي تحيط بها من
جهاتها الأربع ، بنى هذه القبة المباركة الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان (٦٥
الصفحه ١٠٧ : . وهذا نقله الصاحب كمال الدين بن العديم (١٧٨) في تاريخه المسمى بتاريخ حلب (١٧٩
الصفحه ١٢١ : وسرخس (٢١٠)
__________________
(٢٠٥) سابور الثاني (٣٧٩
ـ ٣١٠) (سابور بن هرمز) : هو سابور ذو الأكتاف
الصفحه ١٣٧ : المذكور في القرآن العظيم من النوبة ، وأنه ولد
بأيلة. ومنها ذو النون المصري رضي الله عنه ، وبلال بن رباح