الصفحه ٢٧٩ : يختلي فيه رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم قبل
نزول القرآن عليه بواسطة جبريل عليه السلام. فغار حرا
الصفحه ٣٠٧ : (النباتات في القرآن ، جمال الدين حسين ،
مكتبة الأنجلو ، ص ٣٤).
الصفحه ٣٠٨ : النقير إلى جهة القبلة.
وحكي أن بعض
الرؤساء أهدي له عذق واحد فيه بسرة حمراء وبسرة صفراء. وحكي أن قرية
الصفحه ٣١٤ : القرآن.
الصفحه ٣٣٠ : ذكره في حديث لرسول الله صلى الله
عليه وسلم حيث قال : " مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة طعمها
الصفحه ٣٦٦ : والتعليم ، وما أشبه هذا الحال بحال
مؤدبي الصّبيان في مكاتب القرية المصرية في عهد مضى ، وقد شدّ كل منهم خيوط
الصفحه ٣٧١ : أقدم المدن ، حيث عاصرت مدينتي نينوى وبابل
، وكانت من أهم البلدان في القرون الأولى من العهد الإسلامي من
الصفحه ٣٧٢ : فهي جليلة نفيسة ، كسابور
من فارس وجند سابور من الأهواز ، وقرى سابور من الهند ، ولا كنيسابور التي هي
الصفحه ٣٧٤ : حطمها جنكيز خان فلم تقم لها بعد ذلك قائمة ، وهي الآن قرية صغيرة تعرف
باسم" وزير أباد" على بعد بضعة أيام
الصفحه ٣٨٢ : ء
من الطيب
__________________
(٥٣٧) الأركون ، رئيس
القرية ورئيسها الأعظم ، على وزن أفعول من الركون
الصفحه ٣٩٠ : وقالت :
رحم الله ولدي لقد عزاني بأحسن تعزية ، وسلاني بألطف تسلية. يا هذا أين القرون
الأول والأخر؟ أين من
الصفحه ٣٩٣ : : إن الله جل وعلا بعثني نبيا ورسولا وخاتم النبيين ، أما قرأت في
التوراة : محمد رسول الله والذين معه
الصفحه ٣٩٦ : (كلمات القرآن ، عبد المنعم ابراهيم ،
ص ٤٣٤).
الصفحه ٤٠٣ :
محمد ، فأخبرني عن الفلك المشحون؟ قال صلى الله عليه وسلم : السفن المبنية ، أما
قرأت في التوراة : وحملناه
الصفحه ٤١٠ : ء ،
ولو نزل به جميع من في الأرض من العوالم لوسعهم طعاما وشرابا وفاكهة وقرى ولم ينقص
مما لديه شيء ، ولو أن