الصفحه ١٧٠ : أرض واسعة ؛ وبها أمم لا تحصى
كثرة ، ومدن عظيمة وقرى عامرة. والغالب على أهلها الجهل والحمق. ومن زيهم
الصفحه ٢٣٠ : القرآن التي جمعت في عهد أبي
بكر (أنساب الأشراف (١ / ٢١٤) ، الجوهرة (٢ / ٦٤) ، معجم أعلام القرآن (ص ٢١٧).
الصفحه ٢٦٣ :
__________________
(٣٦٥) باميان : ناحية
بين خراسان وأرض الغور ذات مدن وقرى وجبال وأنهار كثيرة من بلاد غزنة. بها بيت
ذاهب
الصفحه ٢٨٥ : الحشيشة ، فقال : الجن تحميها. وذكر
أيضا أنه بنى في قرية مسجدا فاحتاج إلى قواعد كبار حجرية لأجل العمد
الصفحه ٣٠٦ : أستحقت الذكر في القرآن الكريم أكثر من عشرين مرة ، وفي السنة المطهرة كثيرا
ما ذكرت حتى أن جذع النخلة بكى
الصفحه ٣٩٥ : : لأن آياته وسوره مفرقة لا كالصحف والتوراة
والإنجيل. قال : صدقت يا محمد ، فهل في القرآن شيء من الصحف
الصفحه ٤٤٤ : لون ولها أربع قوائم ، رأسها رأس ثور وآذانها آذان فيل ، وقرونها
قرون أيل ، وعنقها عنق نعامة وصدرها صدر
الصفحه ٤٥١ :
ذكر ارتفاع القران
روي عن عبد الله
بن مسعود رضي الله عنه أنه قال : القرآن أشد نقصيا على قلوب
الصفحه ٤٩٤ : ١٩٢٥ م.
ـ معانى القرآن ،
للفراء. تحقيق : محمد على النجار وآخرين ـ القاهرة ١٩٥٥ م ـ ١٩٧٢ م.
ـ معجم
الصفحه ٢٥ : أولا في
ذكر جبل قاف : قال الله عز وجل في كتابه العزيز «ق ، والقرآن المجيد» (١٣) وفي تفسير «ق» ستة أقوال
الصفحه ٢٧ : أعلام القرآن (ص ١٠٧) ، المنتقى (الورقة
١٠٥).
الصفحه ٣١ : )
__________________
(٣٢) يأجوج ومأجوج
اسمان لمنطقتين وشعبيهما ذكرا بالقرآن الكريم. وقد ورد اسم ماجوج بالتوراة (تكوين
: ١٠
الصفحه ٣٤ : المسلمون
ثمانية قرون ونصف قرن حتى تحققت البشارة ، وفتحت القسطنطينية بعد محاولات جادة
بدأت منذ عهد عثمان بن
الصفحه ٣٥ : قرى
ولا بيوت وانما هم أصحاب غياض ومشاجر ومياه وكلأ ولهم بقر وغنم كثير ولا يكون
عندهم إبل لأن الإبل لا
الصفحه ٤١ : المغازي والسير وهو من
مواليد اليمن ، فقد ولد في قرية تسمى زمار بجوار صنعاء حوالي سنة ٣٤ ه ومعنى هذا