الصفحه ٢٢ :
ـ المؤتلف
والمختلف.
المتفق والمفترق.
انتساب المحدثين
إلى الآباء والبلدان.
جنة الناظرين في
الصفحه ٢٥ :
الباب الأول
في ذكر أسماء المدينة
وذكر أول ساكنيها
أنبأنا ذاكر بن
كامل قال : كتب إليّ أبو علي
الصفحه ٢٧ : نبيا يهاجر من العرب إلى بلد فيه نخل بين حرتين ،
فأقبلوا من الشام يطلبون صفة البلد ؛ فنزل طائفة تيما
الصفحه ٤٤ : في «صحيحه» من حديث أبي هريرة رضياللهعنه قال : كان الناس إذا رأوا الثمر جاءوا به إلى رسول الله
الصفحه ٤٥ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «يأتي على الناس زمان يدعو الرجل ابن
عمه وقريبه : هلمّ إلى الرخا
الصفحه ٥٨ : الخطاب ، فقلت : على رسلك ،
ثم جئت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسلمت عليه وقلت : هذا عمر بن الخطاب
الصفحه ٦٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أحد
ركن من أركان الجنة» (٣).
وكتب إليّ أبو
محمد بن أبي القاسم الحافظ
الصفحه ٦٦ :
بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وخلص العدو إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فذبّ بالحجارة حتى
الصفحه ٦٨ : ، فأمر به النبي صلىاللهعليهوسلم فسجّي ببردة ، ثم
صلي عليه فكبر عليه سبعين ودفنه» (٢).
ولما رجع إلى
الصفحه ٨٠ :
تقدرون على أن تحوّلوا عنه إلى غيره ، وإنّ قريشا وغطفان قد جاءوا لحرب محمد ، وقد
ظاهرتموهم عليه ، وبلدهم
الصفحه ٨٨ : شهر بن حوشب ، عن عبد الله قال : سكن الخضر بيت المقدس فيما
بين باب الرحمة إلى باب الأسباط وهو يصلي في
الصفحه ٨٩ : أخرج إلى بيت المقدس. قال : «فلم»! قلت : للصلاة فيه ، قال : «هاهنا أفضل من الصلاة هناك ألف مرة
الصفحه ٩٩ : (٢) : معناه من لزم طاعة الله تعالى في هذه البقعة ، آلت به
الطاعة إلى روضة من رياض الجنة.
قلت : والذي هو
عندي
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم إلى بيت فاطمة رضياللهعنها فلم يجد عليا رضياللهعنه في البيت ، فقال :
أين ابن عمك ، فقالت : كان
الصفحه ١٠٧ : مصلى علي بن أبي طالب رضياللهعنه (٢).
ذكر فضيلة الصلاة إلى أساطين المسجد
روى البخاري في «الصحيح