الصفحه ٦٧ :
التيهان ، ويقال :
عتيك ، وحبيب بن زيد بن تيم ، ويزيد بن حاطب بن أمية ابن رافع ، وأبو سفيان بن
الصفحه ٢٠ :
بذكر نبذ من فضائل
بعض الأماكن والبقاع بالمدينة والسكنى بها.
أما ابن النجار
فقد ذهب إلى ما يعرف
الصفحه ٦٥ : » (١).
قال أبو عمر ابن
عبد البر في معنى هذا الحديث : يحتمل أن الله خلق فيه الروح فأحب النبي
الصفحه ١٦٦ : طين ساج ، وقبر الحسن بن علي بن أبي طالب ، ومعه في
القبر ابن أخيه علي بن الحسين زين العابدين ، وأبو
الصفحه ١٦٧ : وهب ، فأهيل عليه التراب (٢) ، وحفر لسالم في موضع آخر.
وقبر إبراهيم ابن
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١ :
غزية ، حدّثنا عبد العزيز بن عمران ، عن محمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن ثابت بن
قيس ابن شماس ، عن أبيه قال
الصفحه ٦٦ :
عن طلحة ابن خراش
بن جابر بن عتيك ، عن جابر بن عتيك ، قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٧ : ومزارع.
ومشربة أم إبراهيم ابن النبي عليه الصلاة والسلام
روى إبراهيم بن
محمد بن يحيى بن محمد بن ثابت
الصفحه ١٤٢ : ، وابنه عبد الرحمن يصب عليه الماء (١) ، وكفن وحمل على السرير الذي حمل عليه رسول الله ، وصلّى
عليه عمر
الصفحه ١٤٣ : رضياللهعنه يد عبد الرحمن ابن عوف فقدمه ، فمن يلي عمر قد رأى الذي
رأيت ، وأما أواخر المسجد فإنهم لا يدرون
الصفحه ١٦٤ : خالد ، عن المقبري ، أنه سمعه يقول : قدم
مصعب بن الزبير حاجا أو معتمرا ومعه ابن رأس الجالوت فدخل المدينة
الصفحه ١٦٨ : صلىاللهعليهوسلم وإلى إخوانك ، فقال : ما كنت مضيقا عليك بيتك ، إني كنت
عاهدت ابن مظعون أينا مات دفن إلى جنب صاحبه
الصفحه ١٢ :
وقد جمع المستشرق
فستنفلد مرويات ابن زبالة من المصادر التي نقلت عنه وقام بنشره عام ١٨٦٤ م بعنوان
الصفحه ٢١ : .
لقبه وكنيته : محب
الدين ابن النجار.
نشأته وتعلمه :
ولد ـ رحمهالله ـ سنة ثمان وسبعين وخمسمائة ، وأول
الصفحه ٤٤ :
أخبرنا أحمد بن
محمد البزار ، أخبرنا ابن مدرك ، حدّثنا الحسين بن محمد قال : حدّثنا محمد بن عزيز