الصفحه ١٧٧ : .
تفسير ابن كثير.
تحقيق عبد العزيز غنيم وأخرون ، الطبعة بدون ، الناشر دار الشعب القاهرة.
تاريخ معالم
الصفحه ١٧٨ :
سنن ابن ماجه.
تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي ، الطبعة بدون ، الناشر المكتبة العلمية ، بيروت.
سنن
الصفحه ١١٩ :
أمهات القرى
بمصاحف ، فأرسل إلى المدينة بمصحف منها كبير ، وكان في صندوق عن يمين الأسطوان
التي عملت
الصفحه ٢٤ :
خالصا وإليه مقربا ، ولنا نافعا في الدنيا والآخرة ، إنه على ما يشاء قدير.
وقد قسمته ثمانية
عشر بابا
الصفحه ٥٩ : بالجنة مع بلوى تصيبك ، قال : فدخل فوجد القف قد ملئ فجلس
وجاههم من الشق الآخر.
وقد أخرج البخاري
في
الصفحه ١١٢ :
ويقوم الليل ،
وكان لا يخرج من المسجد ، فهدمه وأمر بالقصّة المنخولة ، وكان عمله في أول ربيع
الأول
الصفحه ١١٦ : في أبوابه في كل باب سلسلة تمنع الدواب
من الدخول ، فعمل واحدة وجعلها في باب مروان ، ثم بدا له عن
الصفحه ١١٧ :
وعبد الملك بن
شبيب الغساني من أهل الشام ، فزيد في المسجد من جهة الشام إلى منتهاه اليوم ،
وكانت
الصفحه ١٢٠ : ولد جعفر بن أبي جعفر.
قلت : وأما الآن ،
فليس في المسجد سقاية إلا في وسطه وفيه بركة كبيرة مبنية
الصفحه ٤٧ : : «المدينة
مهاجري ، فيها مضجعي وفيها مبعثي ، حقيق على أمتي حفظ جيراني ما اجتنبوا الكبائر ،
من حفظهم كنت له
الصفحه ٩٩ :
ومسلم في «الصحيحين»
(١) من حديث أبي هريرة رضياللهعنه وقال : «بيتي» مكان «حجرتي».
وقال الخطابي
الصفحه ٣٦ : راحلتين كانتا عنده الخبط أربعة أشهر.
قالت عائشة رضياللهعنها : بينما نحن يوما جلوس في بيت أبي بكر في
الصفحه ٤٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من تصبّح كلّ يوم سبع تمرات عجوة ، لم
يضره في ذلك اليوم سم ولا
الصفحه ١١٣ : الكلام
بينهما قال له عمر : أجعل لكم في المسجد بابا تدخلون منه ، وأعطيكم دار الرقيق
مكان هذا الطريق ، وما
الصفحه ١٨٠ : ............................................................... ٢٣
الباب الأوّل : في ذكر أسماء المدينة
وذكر أول ساكنيها............................ ٢٥
ذكر سكنى